تعليقاً على مقالة الكاتب خالد الدخيل، المنشورة الأحد 03 حزيران يونيو 3102"، بعنوان"لإيران مشروعها... ما مشروع السعودية؟". - في المملكة العربية السعودية، طاقة تستطيع بواسطتها أن تستعيد دوراً إقليمياً كبيراً يحميها في النهاية ويحمي الرمزية التي ننظر نحن من خلالها إليها، فملوكها هم في جوهرهم"الملوك المحتسبون"، وشبابها فيهم من المروءة والنخوة والفداء ما ترتاح له كل نفس عربية إسلامية أبية.