أغلق باب الترشيح لانتخابات مجلس غرفة جدة أمس من دون مفاجآت، إذ غابت البيوت التجارية الجداوية الكبرى عن الترشيح، ولم يتقدم للترشيح أمس سوى 16 مرشحاً فقط. وبلغ عدد المرشحين 68پرجلاً وسيدة أعمال، منهم سبع سيدات، تقدمت واحدة منهن ضمن فئة الصناع، وهي لمى عبدالعزيز السليمان. وأوضح رئيس لجنة الانتخابات في غرفة جدة يحيى عزان ل"الحياة"أن تلقي الطعون سيبدأ غداً الاثنين، ويستمر على مدار أسبوع، قبل الإعلان عن الموعد النهائي للانتخابات المقررة في تشرين الأول أكتوبر المقبل. من جهته، قال نائب الأمين العام لغرفة جدة عثمان عبدالرحمن باصقر إن الغرفة تسعى جاهدة لتوفير كل وسائل النجاح للانتخابات التي تصب في خدمة الوطن والرقي بشأنه الاقتصادي، من خلال غرفة جدة. وبيّن أن هدف كل المرشحين للانتخابات في هذه الدورة يسعون إلى تحقيق هدف أساسي، يتمثل في إكمال مسيرة الانجازات التي جرت في السنوات الأربع الماضية، مشيراً إلى أن جميع المرشحين لديهم مبادرات مهمة يأملون في إنجازها خلال السنوات المقبلة، ويسعون إلى استكمال الجهود التي بذلت في المجال الصناعي والتجاري والتوظيف والمسؤولية الاجتماعية، والتي أسهمت في إحداث نقلة كبيرة في مسيرة الغرفة، وباتت مركزاً لصناعة الأحداث ودعم الحركة التجارية داخلياً وخارجياً. من جانبه، بين مدير قطاع التقنية والمعلومات في غرفة جدة المهندس محي الدين حكمي أن عدد الذين يحق لهم التصويت في الانتخابات يقترب من 30 ألف مؤسسة ومنشأة تجارية وصناعية، هي التي قامت بتجديد اشتراكاتهم، من إجمالي 40 ألف منشأة تشملها الغرفة. ونوه حكمي إلى أن حمل السجل التجاري شرط أساسي للترشح للانتخابات، إذ إن رخصة العمل لا تخول لحاملها الترشح، وهو ما يفسر رفض أوراق بعض المحامين والحرفيين الذين تقدموا بملفاتهم في الأيام الماضية، ولم يحملوا سجلاً تجارياً. ووصل عدد المرشحين للدورة العشرين مع إغلاق باب الترشيح أمس إلى 68 مرشحاً بينهم 53 تاجراً، و15 من الصناع. وتضم قائمة التجار: إبراهيم بن عبدالله إبراهيم السبيعي، وأحمد بن سالمين أحمد بلغصون، وأحمد بن محمد عبده المهندس، وازدهار مصطفى كمال باتوباره، وأماني إبراهيم حسن عبدالواسع، وباسم بن مهدي جعفر الشريف، وبدر بن غرم الله رداد الزهراني، وبسام بن جميل سليمان أخضر، وبندر بن حسن علي رواس، وحبيب بن محمد علي البكري، وحسين بن علي حسين شبكشي، وخالد بن حامد أحمد زيني، وزهير بن علي سعيد الغامدي، وزياد بسام البسام، وسامي بن فؤاد عبدالوهاب بحراوي، وسامي بن محمد حسين ولي، وسعود بن علي آل ضيف الله الغامدي، وسعيد بن علي عسيري، وسوسن سليمان شادلي إبراهيم، والسيد عصام بن عبدالله ناس، وعبدالله بن حامد بداح السفري، وعبدالله بن صادق عبدالله دحلان، وعبدالرحمن بن عثمان عبدالرحمن الحصيني، وعبدالعزيز بن محمد جميل جستنية، وعبدالله بن علي آل عثمان الغامدي، وعبدالله بن محمد علي صائم الدهر، وعبدالله بن منصور عبدالعزيز الراجحي، وعدنان بن زكي العباسي الهاشمي، وعلي بن حسن سليمان ناقور. كما تضم قائمة التجار عمر بن زهير عبدالقادر حافظ، وعمرو بن محمد مصطفى درويش، وغادة عباس فائق غزاوي، وفؤاد بن أمين رجب بوقري، فضل بن محمد حسين الجهوري، وفيصل بن إبراهيم السليمان العقيل، وقسورة بن سارية عبدالحميد الخطيب، وماجد بن محمد عمر السقاف، وماهر بن عبدالصمد صالح بندقجي، ومحمد بن أديب حسن قطب، ومحمد بن حامد حسين فايز، ومحمد بن حبيب الرحمن خوجة، ومحمد بن حسون محمد الأمير، ومحمد بن عبدالحميد محمد بخاري، ومحمد بن عطاالله محمد بخاري، ومحمد بن مصطفى إبراهيم الجهني، ومحمد سعيد بن حامد دردير، ومضاوي عبدالله محمد الحسون، ومعتز بن فؤادعبدالرحمن كيال، وناصر بن علي عبدالله آل فرحان، ونشوة عبدالهادي حسن طاهر، وهجاد بن عمر غرم الله الغامدي، وواصف بن أحمد فاضل كابلي، وهيب بن إبراهيم محمد اللامي. أما قائمة الصناع فتضم: أحمد بن علي سعيد المربعي، وأنس بن عبدالصمد القرشي، وخلف بن هوصان القثامي العتيبي، وسعود بن عبدالعزيز جعفر الطيار، وسليم بن سالم هندي الحربي، وسيف الله بن محمد عبدالله شربتلي، وعباس بن علي أحمد عبدالجواد، وعبدالخالق بن محمد سعيد، وعبدالله بن مرعي مبارك بن محفوظ، وفوزي بن عبدالله محمد النهدي، ولمى عبدالعزيز عبدالله السليمان، وماجد بن سليمان محمد النافع، ومازن بن محمد إبراهيم بترجي، وهشام بن أسامة محمود عارف، وياسر بن فتحي أحمد الخولي.