اجتمعت قبل فترة مع مجموعة من المتضررين بسبب اختراقات حقوق الملكية الفكرية، سواء كانوا أصحاب شركات لها علاقة بالبرامج والحواسيب أم دور نشر لها علاقة بما يجود به المبدعون من كتب وأفلام وأناشيد... أحدهم قال لي:"تصدق حتى أشرطة القرآن الكريم ينسخونها ويتبادلونها من باب نشر الأجر"، آخر يمتلك شركة لها برنامج ذو علاقة بالمحاسبة أو بمعنى أصح"كان يمتلك"... يشتكي لي من طريقة افلاسه يقول:"يأتي صاحب المكتب ويأخذ نسخة غير شرعية من البرنامج، وبعد أن يركبها ويستخدمها لفترة من الزمن يتعرض البرنامج للأعطال فتجده يتصل بي ويطلب مني اصلاحه مجاناً بحكم أني المبرمج... وان رفضت شهّر بي بين الناس"... صحيح اللي اختشوا ماتوا! [email protected]