وبحديثنا عن المدارس الحكومية وكيف تتعامل مع طلابها كأنهم"معتقلو غوانتنامو"... يجب ألا نغفل طيبي الذكر"المدارس الخاصة"... فهم لا يعاملون الطالب بمبادئ استبدادية، بل يتعاملون معه من منطلق"الابتزاز العاطفي"! إحدى المدارس على سبيل المثال... صورت جميع طلاب المدرسة ثم طلبت من كل طالب مبلغ 10 ريالات، في مقابل الصورة الواحدة! هنا طفل يرى أقرانه وقد حملوا"عشراتهم"بين أصابعهم ليحصلوا على الصورة... تخيلوا مدى الحزن الذي سيعترمه، و"القلق"الذي سيسببه لأهله... لأنهم رفضوا استغلالاً مشيناً كهذا! قد يقول قائل... ألا يوجد في مدارسنا قضايا"تُطرح"أهم من هذه؟... الجواب: لا! [email protected]