تعليقاً على مقالة الياس حرفوش"حديث الجراثيم... مرة أخرى!""الحياة"21/6/2011 اضافة الى ما سبق اقول: ان الطبيب المعالج أدمن دوي سماع التصفيق المستمر كما أدمن السلطة ذاتها. الصحيح أن مجموعة المصفقين من حوله أينما ذهب، من مجلس الشعب الى جامعه دمشق هم نفسهم بحاجة الى معالجة سريعة جداً لأنهم لا يخدمونه ويعطون انطباعاً خاطئاً عن حالة المريض. لم تعد تنفع المعالجة بتشكيل لجان حوارية مطاطية من طاقم تمريض كهذا يعتمد عليه الدكتور. عليهم جميعاً مغادرة المشفى الذي حوّلوه الى مشرحة والى حقل تجارب ميداني. أرجو أن تكون الفكرة واضحة من دون نظارة عيون.