فيلم هوليوودي من "بطولة"... الخلوي! حصل هاتف "نوكيا 6600" Nokia 6600 الذكي على دوره الخاص في فيلم الإثارة والحركة "سيلولر" Cellular، الذي بدأ عرضه في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا اخيراً. وأخرج الفيلم دايفيد إليس، ويمثل فيه كل من الفاتنة كيم بازنجر، الحائزة على جائزة أوسكار، والممثل الصاعد كريس ايفانز. ويتحدث عن شاب يتلقى اتصالاً من امرأة مخطوفة مجهولة، تطلب فيها انقاذ حياتها. وفي سباق مع الزمن، يضطر إلى البقاء معها على الخط، والعثور عليها قبل نفاد البطارية. وبحسب شعار الفيلم، إذا انقطع الاتصال، تنقطع حياة المرأة المخطوفة. وبذا، يلعب خلوي "نوكيا 6600" دوراً محورياً في الفيلم. والمعلوم ان هذا الخلوي يستطيع التقاط اشرطة فيديو قصيرة، على شكل ملفات RealVideo أو 3GPP. وتلاقي الميزة هذه تنويهاً خاصاً في شريط "سيلولر". يسخرالفيلم من بعض المواقف التي يواجهها الناس اثناء استعمالهم الهاتف النقال في حياتهم اليومية، مثل نفاد البطارية في اللحظات الحاسمة. والجدير بالذكر ان خلوي "نوكيا 6600" يوفر أربع ساعات متواصلة من الكلام. وتصل قدرة بطاريته على البقاء في وضعية الانتظار الى عشرة أيام. ويقدم هذا الخلوي كذلك تطبيقاً الكترونياً يتخصص في إدارة المعلومات الشخصية، وخدمة البريد الالكتروني، اضافة الى تمتعه بتقنيتي "الناب الازرق"، او "بلوتوث" Bluetooth ونقل المعلومات من طريق الأشعة تحت الحمراء IR، مما يسهل نقل المعلومات من الخلوي الى الكومبيوتر. الموقع على الانترنت www.nokiamena.com عرض ضوئي للوسائط المتعددة في أسواق الشرق الاوسط، طرحت شركة "إبسون" العالمية EPSON ، المتخصصة في التصوير والطباعة الرقميين اخيراً، مجموعة متطورة من أجهزة العرض الضوئي الفيديوي "اي أم بي-821" EMP-821. وتوفر معدل إضاءة يصل إلى 2600 آنسي لومينز، مع انخفاض في معدل الضوضاء الصادرة منها، مما يجعلها اختياراً مثالياً للاستخدام في قاعات الإجتماعات والمؤتمرات. وتتخصص في عرض مواد "الميلتي ميديا"، اي الوسائط المتعددة. وتعتمد على مصدر إضاءة يصل عمره التشغيلي إلى 3000 ساعة، مما يسهم في تقليص النفقات التشغيلية بصورة ملحوظة. وتتيح وظيفة "مخرج لوحة العرض" إمكان عرض المواد الاعلامية على شاشة الكومبيوتر وجهاز العرض الضوئي بصورة متزامنة. ويمكن توصيله على الشبكة وادارته من بُعد. ويتمتع الجهاز كذلك بمحرك أوتوماتيكي لضبط زاوية العرض تلقائياً، وتصحيح اي انحرافات في وضع الإرتكاز الرأسي في شكل فوري. ويعطي صوراً بمقياس 60 بوصة، من مسافة تتراوح بين 1.8 متر وحتى 2.8 متر، مما يجعله مناسباً لمختلف قاعات العرض. اول شاشة كريستال سائل مع كاميرا "ويب" مدمجة اطلقت شركة "بينكيو" BenQ، المتخصصة في إنتاج الأجهزة الرقمية المناسبة للحياة العصرية، اخيراً ما سمته ب"الجيل التالي من شاشات الكريستال السائل المزودة بتقنيات الوسائط المتعددة". فللمرة الأولى في أسواق الشرق الأوسط، طرحت الشركة خمسة انواع جديدة من تلك الشاشات، تتميز باحتوائها على كاميرا ويب مدمجة، اضافة الى سماعات للصوت المحيط، اي "سيراوند ساوند" Sera Round Sound، واختصاراً SRS. ويتراوح عرضها بين 17 و23 بوصة. وصُممت لتلبي الرغبات البصرية للمستخدمين في المنازل، وهواة الألعاب الإلكترونية، والمختصين الراغبين في عرض أكبر قدر من المعلومات على شاشة فائقة الوضوح. وتشمل مميزات الشاشات تقنية "سينس اي" Senseye، التي توفر حدة في معالم الصور وألوانها. اضافة الى منافذ فيديو، تتيح للمستخدمين ربط شاشاتهم بأجهزة الكومبيوتر المحمولة، والمفكرات الالكترونية، ومشغلات اسطوانات "دي في دي" DVD، واجهزة استقبال بث الأقمار الاصطناعية. وفي سياق موازٍ، سجّلت شركة "اي دي سي" IDC الدولية للأبحاث، نمواً مطرداً في الاسواق العالمية لشاشات الكريستال السائل، تجاوزت 20 بليون دولار أميركي في العام 2003، بينما قدرت عائدات الشاشات العادية بحوالي 12,3 بليون دولار أميركي. ويحبذ المستهلكون في الشرق الأوسط استخدام شاشات الكريستال السائل، لانخفاض نسبة ما تصدره من الإشعاعات، اضافة الى نقاء صورها وصغر حجمها. ومن المجموعة المشار اليها، تبرز شاشة الكريستال السائل من نوع "اف بي 783"FP783 بقياس 17 بوصة، التي حظيت بجائزة أفضل تصميم Best Design Award، من مجلة بزنس ويك Business Week العالمية. وتشمل هذه الشاشة قاعدة مصممة على شكل فراشة. للمزيد من المعلومات، يمكن الرجوع الى الموقع التالي على الإنترنت: http://www.BenQ.co.ae