"بي ام دبليو" الفئة الثالثة كوبيه في الشرق الأوسط

دخلت سيارة "بي. ام. دبليو الفئة الثالثة كوبيه" الى سوق الشرق الأوسط الشهر الماضي ومن المتوقع ان تحظى بشعبية مماثلة لتلك التي تحظى بها سيارة الفئة الثالثة صالون التي طُرحت في العام الماضي. وعلى رغم ان سيارة الفئة الثالثة كوبيه تضم تقريباً المزايا التقنية ذاتها التي تمتاز بها سيارة الفئة الثالثة صالون، الا ان سيارة الكوبيه تمتاز بأنها الطراز الرياضي والأنيق والمثير للاعجاب.
وقال روبيرت بايلي - ماكيوان، المدير العام ل"بي. ام. دبليو الشرق الأوسط": "تجمع سيارة بي. ام. دبليو الفئة الثالثة كوبيه الجديدة افضل المزايا وأكثرها جاذبية بين سيارة الصالون والسيارة الرياضية ضمن تصميم رائع ومتميز". وأضاف: "على رغم ان سيارة الكوبيه تشابه سيارة الفئة الثالثة صالون، الا انها تمتاز بروحها المنفردة، فهي ذات مظهر جذاب وشخصية رياضية وأنيقة وقوية معاً".
وتحل سيارة "بي. ام. دبليو الفئة الثالثة كوبيه" الجديدة محل الطراز الحالي الذي بدأ انتاجه عام 1992، ووصل عدد الوحدات التي تم انتاجها الى 470 الف وحدة. وتمتاز سيارة الفئة الثالثة كوبيه الجديدة بأنها أطول ب 17 ملم وأعرض ب18 ملم من طراز الصالون مما يجعلها اكبر وبمساحة داخلية أوسع مقارنة بسيارة الكوبيه السابقة، وبشكل انسيابي وأنيق معزز.