لو فكرت في خسارة الهلال لبقيت في بلادي. مدرب الاتحاد توني (أما لو تتعادل في المباراة الجاية يا ساتر). أمورنا تسير بالقطارة. رئيس الحزم يوسف الخليف (أجل مسيرين عند ملعب العين). الاتحاد أهم مواجهاتي مع الهلال. محترف الهلال أحمد علي (عساك سلمت على الحكم وإلا نكبتك كانت قريبة). سأسعى لهز الشباك في المواجهات المقبلة. مهاجم الاتحاد نايف هزازي (الخوف تهز الشبك الجانبي يا هزهز). بحثت عن الفوز. مدرب الهلال كالديرون (يمكن ناسيه في شنطة العفش). إشاعة واجه رئيس لجنة الاحتراف صالح بن ناصر العديد من الإحراجات من رؤساء بعض الأندية التي لم تستوفِ شروط السماح لها بالتعاقد مع لاعبين محليين أو أجانب خلال الفترة الماضية، واضطروا لتقديم بعض الضمانات الشخصية والبنكية، من أجل إنهاء جميع أوراقهم داخل لجنة الاحتراف مع الساعات الأخيرة، وعلى رغم التعاميم الماضية من اللجنة، إلا أن منسوبي الأندية كانوا واثقين من تسجيل لاعبيهم بأية طريقة، حتى وإن كان الفريق يتعرض لعدد من الشكاوى المقدمة من لاعبين ومدربين، وهذا ما أجبر صالح بن ناصر على التردد في اختيار الموعد المناسب كي تقدم لجنة الاحتراف بيانها لوسائل الإعلام كما تحدث ابن ناصر خلال اليومين الماضيين. في العظم تسابق خبراء اللجنة على تقديم آرائهم القانونية عبر وسائل الإعلام حول ما بدر من منسوب اللجنة من حركة تبادل التحية مع الجمهور الكبير المساند للنادي «المتعطش»، بالذات أنه قد أخفق في تقديره لعدد من القرارات كان أهمها احتساب ركلة جزاء غير صحيحة وفي وقت حساس من المباراة. استقبلت جماهير النادي «القصيمي» خبر تعاقد النادي مع المدافع «الخليجي» بخيبة كبيرة، خصوصاً أن هذا اللاعب لم يقدم مع جميع الفرق التي لعب معها المستوى الذي يشفع له بالحضور لناديهم، إذ إنهم تابعوا الموسم الماضي اللامبالة التي صدرت منه تجاه النادي «الشرقي»، وكثرة أعذاره وتغيبه المستمر. التفت مسيّرو النادي «العاصمي» المنافس على صدارة فرق الدرجة الأولى لنتيجة الفوز على الفريق «القصيمي» في مباريات خروج المغلوب، حتى جاءتهم الضربة الموجعة بالخسارة من الفريق المتصدر في بطولة الدوري كنتيجة طبيعية لعدم التركيز، وعدم احترام المنافس الذي كان الأفضل والأجدر بالفوز بأغلى ثلاث نقاط.