أغلقت الأم باب الغرفة وابنتها حصة نائمة، وعندما استيقظت من النوم تفاجأت بأن الباب مغلق، وسمعت سلمى صوتها وهي تبكي، وحاولت تهدئتها ولكنها لم تستطع، فجلست قربها عند الباب وظلت تهدئها، إلا أن حصة طلبت منها فتح التلفزيون ورفع صوت الأناشيد، وبعد مرور ساعات حضر الأب وفتح باب الغرفة. شيهانة القاسم - الرياض