1- التسمم بالرصاص قد يكون سببه الأوعية الخزفية { صح { خطأ 2- التالاسيميا مرض مكتسب { صح { خطأ 3- التقليم السيئ للظفر يسبب غرزه في اللحم { صح { خطأ 4- التقنين الصارم للطعام هو نظام جيد لتخسيس الوزن { صح { خطأ 5- النهوض يخفف من آثار الحرقة المعدية {صح {خطأ 6- يمكن المريض أن يكتشف بنفسه الطعام الذي يتحسس عليه { صح { خطأ 7- المرارة تقوم بوظيفة مهمة في الجسم { صح { خطأ 1- صح. الأوعية الخزفية المشوية بطريقة غير صحيحة أو الأوعية الخزفية المطلية بالزجاج قد تكون مصدراً للتسمم بالرصاص من طريق الأغذية والسوائل التي تخزّن فيها. والتسمم بالرصاص معروف منذ القدم، وهو لا يحصل بين ليلة وضحاها بل بعد شهور، وسنوات من التعرض له، فالتسمم بالرصاص يملك صفة تراكمية، لذا فإن عوارضه لا تلوح في الأفق على الفور. ومن مظاهر التسمم بالرصاص الإعراض عن تناول الطعام، والتقيؤ، ونوبات التشنج والقلق. والأطفال هم أكثر الفئات تعرضاً للتسمم بالرصاص. ويعتبر تحليل الدم الطريقة الأضمن للتأكد من عدم عبور كمية كبيرة من الرصاص إلى جسم الطفل. وينصح الخبراء بعدم خزن المأكولات والمشروبات، خصوصاً الحمضية منها في أوانٍ مصنوعة من الخزف السيئة الطلاء بالزجاج. 2- خطأ. التالاسيميا مرض وراثي ناتج من طفرة جينية تمنع التشكل الطبيعي لمادة خضاب (هيموغلوبين) الدم التي تتولى مهمة نقل الأوكسيجين في كريات الدم الحمر، وبالتالي فإن هذه الكريات التي تحتوي على هذا الخضاب المعيب لا تستطيع نقل الأوكسيجين بكميات كافية كما هو الحال مع الكريات السليمة. عدا هذا، فإن تلك الكريات تتدمر قبل فوات الأوان، الأمر الذي يقلل من مدّ الأنسجة بما تحتاجه من ذلك الغاز الحيوي. في الحال العادية يتألف الهيموغلوبين من أربع سلاسل من البروتينات: اثنتان من «ألفا»، وأخريان من «بيتا»، وينتج مرض التالاسيميا من عيب وراثي لا يسمح بإنتاج ما يكفي من تلك السلاسل. 3- صح. الظفر الغارز في اللحم خصوصاً في إبهام القدم غالباً ما يكون سببه التقليم السيئ له، فقص الظفر في شكل منحنٍ يؤدي إلى نموه في شكل أعوج وإلى انغرازه في عمق اللحم المحيط به. إذا سبّب الظفر الغارز ألماً وتورماً فينصح بنقع القدم في مباه دافئة لمدة 20 إلى 30 دقيقة، كما يمكن وضع قطعة من القطن تحت الظفر لمساعدته على النمو في شكل سليم. إن قص الظفر في شكل مستقيم مع ترك الزوايا الخاصة به، وانتعال أحذية فضفاضة، هما من أهم الوسائل التي تمنع انغراز الظفر في اللحم. 4- خطأ. عندما يتناول الشخص وجبات محدودة تعطي سعرات حرارية منخفضة جداً، فإن شبح الجوع يخيم على صاحبه، وقد يستطيع المقاومة لفترة لكنه لا يلبث عاجلاً أم آجلاً أن يصل به المطاف إلى نقطة حرجة تنهار فيها المقاومة، فيعمد الجسم إلى إظهار استجابة فطرية لتعويض ما حرم منه فتكون النتيجة الإفراط في تناول الطعام، وبالتالي فإن زيادة الوزن حاصلة لا محالة، من هنا ينصح بعدم اللجوء إلى الحميات الصارمة لأنها في النهاية لا تسبب خسارة في الوزن بل زيادة أكبر فيه. 5- صح. إذا عانيت من الحرقة الهضمية وأنت مضطجع فما عليك سوى النهوض فوراً، فهذا السلوك يساعد الجاذبية الأرضية على دفع المفرزات المعدية الحامضية من القسم السفلي للمريء إلى أحضان المعدة موضعها الطبيعي. وبالطبع هناك بعض الأمور التي من شأنها تخفيف وطأة الحرقة الهضمية، ومنها: فك الحزام المشدود على البطن، تناول أحد مضادات الحموضة، تحاشي المشروبات المنبهة، وتفادي تناول الشوكولاته والنعناع ورُبّ البندورة والعصائر الحامضية. وإذا كانت الحرقة المعدية كثيرة الحدوث، فمن الضروري استشارة الطبيب للوقوف على خفاياها. 6- صح. هناك أغذية كثيرة يمكنها أن تكون سبباً للإصابة بالحساسية، وفي هذا النطاق يمكن المريض أن يحدد هوية الغذاء الذي يتحسس منه وذلك باتباع نظام غذائي خاص يوصله إلى الهدف. وفي حال تعرف المصاب على هوية الغذاء المشبوه ينصح بالعزوف عن تناوله لمدة أسبوعين، ومن ثم يعاود أكله، فإذا حصل التحسس، عندها يقوم بشطبه من قائمة الوجبات التي يتناولها. 7- صح. المرارة عبارة عن كيس يشبه الكمثرى، يقع أسفل الكبد ويعمل على تخزين العصارة الصفراوية التي ينتجها الكبد، وبعد تناول الطعام يتم قذف العصارة المذكورة للمساعدة على هضم المواد الدهنية. إن إصابة المرارة بالالتهاب تؤدي إلى عجزها عن التقلص، فلا تستطيع طرح محتواها من المفرزات الصفراوية وبالتالي لا يقدر الجسم على هضم المواد الدسمة. [email protected]