جهود أهلية و«كوتا»

تحتضن الدنمارك سنوياً من 3 إلى 7 آلاف لاجئ، بينهم حوالى 300 طفل من دون أهل.
- تستقبل الدنمارك سنوياً 500 لاجئ، هم جزء من «كوتا» خاصة بقادمين من معسكرات لجوء حول العالم.
- أعلى نسبة لاجئين تفد من سورية وأفغانستان وروسيا والصومال وصربيا وإيران والعراق.
- استيقظ الدنماركيون ذات صباح في أواخر العام الماضي على مشهد أثار رعبهم، حيث وجدوا مئات يسيرون على الطريق السريع. وكانوا وصلوا على متن مركب قادمين من ألمانيا بعد رحلة بحث مضنية عن بلد يلجأون إليه.
وعلى رغم الإجراءات القاسية التي اتخذتها الحكومة لتحجيم العبور عبر أراضيها إلى السويد، مثل تقليص الإعانة الاجتماعية بنحو 50 في المئة والانتظار مدة عام قبل البحث في ملف كل حالة وتقرير ما إذا كان يمكن لصاحبه استقدام أسرة، إلا أن جهوداً أهلية وأحياناً فردية عدة تُبذل للترحيب بهم.