تلقت «الحياة» التوضيح التالي من الشاعر فؤاد رفقه: ورد في ملحق «آفاق» (الحياة، 8/6/2010)، مقطع من حديث أجراه معي الصحافي السيد أحمد زين ما يلي: «لكن أدونيس يعرف أكثر من غيره أنني، اضافة الى محمود درويش حاضر في أوروبا أكثر منه، واسمي واسم محمود درويش أهم منه كثيراً في أوروبا». ان هذا القول أبعد ما يكون عن الدقة، وعن طبيعتي ولغتي وعن رأيي بالشاعر أدونيس، فما من شاعر عربي ملأ أجواء أوروبا المعاصرة كهذا الشاعر، ومن أجل هذا الواقع يستحق كل الشكر من العالم العربي. كذلك هناك تعابير كثيرة وردت في الحديث المذكور غير دقيقة وغير مفهومة.