السبيل... والأخضر الفاتح يبدو أن الدكتور عبدالعزيز السبيل بدأ أخيراً يلتقط أنفاسه، بعد تركه لوكالة الشؤون الثقافية في وزارة الثقافة ويجد الوقت للكتابة، إذ نشر مقالاً في العدد الجديد من «المجلة العربية» بعنوان «الأخضر الفاتح»، وعلى رغم أن موضوع المقال يعود إلى 2002 خلال رحلة إلى أميركا، إلا أن تأثيره ما يزال قائما بالنظر إلى ما يحصل للسعوديين حالياً في مطارات أميركا. المقال كتب بلغة قصصية تعمد إلى توريط القارئ في قراءة المقال حتى نهايته. خوجة يتفقد المبنى الجديد ل«أدبي جدة» زار وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة نادي جدة الأدبي أخيراً. واطلع على إصداراته الجديدة، كما تفقد المبنى الجديد الذي سينتقل إليه النادي خلال الشهور المقبلة. من جهته، عبر رئيس النادي عبدالمحسن القحطاني عن سعادته بهذه البادرة، التي كما وصفها «تحملنا الكثير من المسؤولية والجهد». حبيبي يقرأ شعره في القاهرة والرباط يقرأ الشاعر الدكتور محمد حبيبي عدداً من قصائده في كل مصر والمغرب خلال الأسبوع المقبل، ضمن فعاليات الأيام الثقافية التي تقيمها الجامعات السعودية مع نظيرتها العربية. وتطغى أجواء القرية وفضاءاتها الحميمة على تجربته حبيبي، ما جعله صاحب تجربة شعرية مميزة. ظل الغياب لعبدالله التعزي بعد غياب طويل، أصدر القاص وعضو مجلس إدارة نادي جدة الأدبي عبدالله التعزي مجموعة قصصية بعنوان «ظل الغياب» عن نادي المنطقة الشرقية. ضمت المجموعة جزءاً من تجربته القصصية الجديدة، خصوصاً ما يتعلق بالقصة القصيرة جداً. يذكر أن التعزي أصدر رواية واحدة بعنوان «الحفائر تتنفس» قبل سنوات ولم يكررها بعد.