ينتظر الأطفال في مختلف مناطق المملكة فعاليات الاحتفالات باليوم الوطني 92 ووجوههم تشرق بالسعادة والحبور بهذه المناسبة العظيمةشئ وتكتسب مشاركة الأطفال في هذه المناسبة أهمية كبرى خاصة، ووجودهم في الاحتفالات لا يعني المشاركة في المناسبة وكفى، فهو أيضاً فرصة لترسيخ معاني الولاء والانتماء في نفوسهم وتوثيق ارتباطهم بالوطن الذي يتعلق به حاضرهم ومستقبلهم حيث تجدهم يتوشحون أعلام الوطن التي تزينها كلمات التوحيد "لا إله إلا الله محمد رسول الله" والابتسامة تعلو محياهم، في تعبير صادق عن الفرح الغامر الذي تزهو به نفوسهم.