برز وسم "#منع_الشيلات_بالمدارس" على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر "، بعد أن أعلنت وزارة التعليم بضرورة التخاطب بالفصحى في المؤسسات التعليمية ومنع الشيلات بالمدارس. ولقى القرار ترحيب معظم فئات المجتمع مؤكدين أن الشيلات لها أماكنها المخصصة والتي لا تليق بالأماكن التعليمية. وقال احمد بالحارث " الشيلات لها مكانها المخصص ، والمدارس ليست المكان المناسب ، قرار المنع صائب ومؤيد له … وأضاف رائد منع_الشيلات_بالمدارس شف الفرق الأغاني : اختلفنا مين يحب الثاني اكثر الشيلات : هات الرصاص وهات زين البنادق وزعلانين ليه منعوها !! تخلف؟ وعلق ابو ثامر"بماذا تنفعنا الشيلات اذا كان آخذ حقه بدق خشوم ولا حب خشوم وش ينفعنا فيه مدح جماعته وفقيرهم يناشد اهل الخير بمواقع التواصل". وعلق أحبّ وطني بقوله الشيلات تثير العصبية وتحفز العداوات "الشيلات التي تثير التعصب والنعرات القبلية أصبحت محفزا قويا للعداوة والبغضاء.. ولها عواقب سلبية في المستقبل .. لذا تم #منع _ الشيلات _ بالمدارس". وتابع بدر القحطاني [email protected] علموا أولادكم الفن الراقي وحب الموسيقى. وأيد عبد الرحمن المهنا القرار متمنياً منع الشيلات بكل الأماكن "عقبال المنع الكامل ، نوع هابط لا يمثل الفن اطلاقا ..