لايزال الوحداويون محتارون في اختيار الرئيس القادم الذي سيقود دفة النادي الى بر الأمان والى الأفضل بعد استقالة جمال التونسي من الرئاسه من بعدما وصلت الاوضاع في النادي الى حد لايحتمل السكوت عليه خاصة بعد الهجرة الجماعية لابرز النجوم الى اندية الهلال والنصر ومن ابرزهم المحياني والهوساوي والكويكبي وامام الوحداويين مسؤلية كبيرة ومهمة ليست سهلة لأحتيار شخصية من اصحاب الخبره والكفاءه والدعم ولاشك ان وجود شخصية شرفية مثل معالي الدكتور محمد عبده يماني سوف يساهم في تسهيل المهمة في اختيار الرئيس الانسب والاهم ان يجد الرئيس القادم القبول من جميع الوحداويون لأصلاح ماافسدته المرحلة الماضية باسلوب لا يحتمل المغامرة أو المجاملة.