ان تطوير العمل من اجل القراءة يتبعه التمتع بالاستماع للقصص والروايات، وفهم المحتوى منها، ثم تقبل الافكار التي سوف تخدم حاجاتهم، فالرسالة، والصور، والكلمات حالات مترابطة، فإنها سوف تؤدي الى التحدث بجمل مفيدة، واللغة من الاساسيات المساعدة في توضيح المعاني للكلمات المكتوبة، وتكمن الفائدة في الجمل القصيرة، والامثلة عليها خاصة ونحن نستعمل الانظمة الرقمية عبر الانترنت حاليا . ولكن ينبغي ان نعي بأن المرحلة المبكرة تأتي لتحسين القراءة، بما يحصل من هذا الوضع مريحاً للغاية لتقبل الافكار والاستفادة منها، وهذا ما يجعل القصص كتابة وقراءة سهلة، ثم ماذا عن الحوار والنقاش عن القراءة مع الاخرين ولماذا لا نعطي هذا الجانب الحرية والطمأنينة لكي تأتي القراءة في افضل صورها ، ان هذا يجعل من مسألة القراءة مجرد وقت يتضمن فيما بعد الخبرات المطلوبة . ان استراتيجيات القراءة قد تكون معقدة وصعبة اذا لم توضح اتجاهات الاستخدام المباشرة، وقد يساعد في تحقيق هذا المعلمون عندما يتأهلون للاستعداد للتعليم والتدريب على مهارات التعليم، ومع هذا قد لا يكون من المفيد ان تكون الصفوف الدراسية كبيرة، لانها لن تعطي الوقت الكافي الذي يسمح بتحقيق مبادئ التعلم المباشرة وفق الاستراتيجية المنظمة، تقول " جوان سيتيدا " Goan sedita ان تعليم التلاميذ يحتاج الى : الاهتمام بمهارات الحفظ للكلمات وادراك اهميتها التعلم- والتمتع بالشفافية اثناء مقبولة- وتفعيل اللغة حتى تكون المباشرة- والخلفية المعرفية بالخبرات والتذكر- ثم الانصات المتعددة- ومعرفة الاستعمالات التعلم- وتقييم عمليات - .-ومن ثم النقد والتخيل لما بعد التقييم المباشر ومع هذا نجد ان الاتصال والاسئلة، والتخيل، والاختصارات، ومبادئ التقييم هي التي تؤدي الى تحقيق النشاط الفعلي للتلاميذ، واظهار مهارات الدراسة والتعلم من اجل قراءة جادة وسليمة، ولعل البحث العلمي للصغار سوف يعمق اثر القراءة، زيادة الى التدريب عبر آليات التعلم المتعددة، وهذا يؤدي الى اظهار الابداع ونموه لدى الطفولة مبكراً . ان التفكير المنطقي يساعد عن طريق استعمالات التكنولوجيا في التحصيل العلمي للقراءة، فالطفل يفكر في ماذا يمكن ان يعرفه من الموضوعات التي يفضلها للتعلم ومعرفة ما هي الفائدة من القراءة، فهناك ثلاث حالات تبدأ مع الطفل للتعلم للقراءة تأتي القراءة، واثناء القراءة، وما بعد القراءة ، الاستراتيجية تقول لا بد من تفصيل ما بعد وما قبل القراءة مع استعمالات التكنولوجيا التي سوف تكون عنصراً مساعداً للبناء الجيد لنمو المهارة بكل اشكالها !! ان العديد من الدراسات البحثية العلمية منذ ما بعد 1993، 1995، وحتى 2008م وما بعدها الى 2015 سوف تدعم الانتاج الفعلي اذا ما تم استعمالها من قبل التلاميذ بمرونة، وتقنية، وجمعت ما بين الآلة وادراك معامل وتحصيل التعلم بمساعدتها، وهو ما اكده دوركين، Durkin ، وسكوت Scott 1995 ، وجريفز Graves ، وبريسلي Pressly ، وبيتالمان 2009 ، 2002 ، Bittelman م ZAK_LAL@YAHOO .COM