: رغم توضيح الداعية الشيخ الدكتور محمدالعريفي عن ما أشيع عنه ونسب إليه بإستهزائه للقران الكريم حين إلقائه محاضرة بإحدى المناسبات الدعوية عندما ذكر للحضور أثناء سرد محاضرته قصته عن محاورته لاحدى الجنسيات الغربية الغير مسلمة وتعريفهم بالقران و محاولته توضيح الفرق لهم بين كلام الله عز وجل وكلام البشر حينما قرأ آيات من القران و جملة انشائية بصيغة اللحن والترتيل ومطالبتهم التفريق بين ذلك ، وقال مازحا بعد الانتهاء من اللحن للجملة الانشائية أنها سورة التفاح وقد اقتصت هذه الكلمتان مع مؤثرات ضحك الحضور ونشرت عبر "اليوتوب "وروجت للجميع على انها استهزاء بالقران من الشيخ الدكتور العريفي دون اكمال عرض المحاضرة كاملة وقال العريفي نافيا " نشر بعضهم: العريفي يستهزئ بالقرآن! سبحانك هذا بهتان عظيم! كيف وقد حفظته صغيرا وعندي3إجازات فيه.." ونشرته (عاجل) في حينه ، قوبل الشيخ العريفي بهجوم تويتري من قبل البعض خصوصا من بعض الكتاب أمثال عبدة خال وخلف الحربي وتناولوا ذلك عبر حساباتهم التويترية مابين أخذ ورد، الكاتب عبدة خال ومن خلال تغريداته أراد توصيل رسالة للجميع من عدم توفيق الشيخ العريفي لطريقة عرضه أنه بإمكان أي أحد تحويل أي مقولة إلى تهمة وخص ذلك الانسان الذي يتمتع بصفة الخسة ودون الرجوع إلى احسان الظن بالاخرين اشارة إلى ما أتهم به أحد الكتاب سابقا وأثير حوله ضجة شعبية بسبب اتهامه لسب الاله والرسول صلى الله عليه وسلم ، متعجبا من السكوت على الدكتور العريفي حينما أطلق اسم سورة التفاح دون مسائلة أو على أقل تقدير لوم بينما لو قالها أحد المثقفين لتم المطالبة بمحاكمته وقال خال "سورة التفاح لو قالها مثقف لطالبوا برقبته بينما ترك من فعلها من غير لوم حسنا،هناك من أحرقه تناول سورة التفاح باجتزاء من سياق كامل،السؤال :لماذا لايحمل حسن الظن على بقية المقولات كثير مما يحتج به على الكتاب مجتزأ من سياق كامل،فلماذا تثور ثائرة البعض ولا يقال أن ذلك مجتزأ ..لم أعلق على سورة التفاح إلا للايضاح بأن من أراد تحويل أي مقولة الى تهمة وأراد تضليل الناس فهو قادر إلا ان بها خسة لا تليق بالمسلم،نعم سورة التفاح مجتزأة من سياق كامل أربأ بقائلها ان يقصدها إلا ان طريقة عرضه لها لم تكن لائقة." بنفس السياق - كما ذكرت عاجل - استغرب الكاتب خلف الحربي الهجوم الشعبي على الكاتب حمزة كشغري حينما ذكر تغريدات تضمنت سب لله ولرسوله الكريم صلى الله عليه وسلم ومطالبة البعض بمحاكمته شرعا وترك الدكتور العريفي حرا طليقا وهو يشبه نفسه بالرسول صلى الله عليه وسلم حينما ذكر بتغريدة اطلقها عبر حسابه التويتري ان لديه اتباع بقوله" فرح الشخص بكثرة الأتباع المستفيدين لا بأس به.. فنبينا عليه السلام يفرح بكثرة الأتباع" وتأليفه لسورة التفاح حسب ماذكره الحربي بقوله "العريفي يؤلف سورة التفاح عادي . يشبه نفسه بالرسول صلى الله عليه وسلم عادي , أجل وراكم على كشغري ؟"