انطلقت صباح الأحد الموافق 15/5/1430ه في منطقة القصيم الحملة الثانية لفرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بالمنطقة الحملة الثانية للعناية بالمساجد وملحقاتها صيانة ونظافة وبهذه المناسبة تحدث للصحيفة فضيلة الدكتور علي بن محمد العجلان المدير العام لفرع الوزارة والمشرف على الحملة قائلا بفضل الله وتوفيقه تنطلق هذه الحملة الشاملة لجميع مساجد وجوامع المنطقة بالإضافة إلى مصليات الأعياد ودورات المياه وهذه الحملة تعتبر الحملة الثانية لفرع الوزارة بالمنطقة حيث كانت الأولى قبل ثلاثة أعوام تقريبا بمباركة وتدشين من قبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة القصيم الذي بارك الفكرة وأيدها ودشنها آنذاك وستشمل هذه الحملة بإذن الله أكثر من ستة آلاف مسجد وجامع في جميع مدن ومحافظات ومراكز القصيم بالإضافة إلى القرى والهجر بلا استثناء كما ستشمل مصليات الأعياد ونهدف من وراء هذه الحملة التأكد من صلاحية الأثاث والتكييف والإنارة بالإضافة إلى معرفة ما تحتاجه المساجد من فرش ومصاحف ونحوها بحيث نغطي بعضها من بعض وبالنسبة لدورات المياه نتابع ما تحتاجه من صيانة ونظافة وإعادة تأهيل وهذه الحملة ليست مقتصرة في فترة دون أخرى وإنما هي تكميل لعمل المراقبين ومشرفي المراقبين بحيث أنها تعتبر بمثابة التقويم لأعمال منسوبي المساجد في الإدارة التابعة للفرع بالمنطقة وستستمر هذه الحملة بمشيئة الله مدة شهرين من 15/5 إلى 15/7/1430ه وقد كلفت كل إدارة بإعداد تقرير شامل عن جولاتها المكثفة وحصر ما يحتاج إلى حصر ليتم بعد ذلك إعداد تقرير متكامل مع المقارنة بالمرحلة الأولى والتعرف على ما فيها من ايجابيات . من جانب آخر وجه صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية شكره وتقديره لفضيلة الدكتور علي بن محمد العجلان مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بالقصيم على مشاعره الطيبة بتهنئة سموه بمناسبة تعيينه نائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء وقال سموه ( نشكركم على تهنئتكم لنا بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعييننا نائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء ونقدر لكم ما أعربتم عنه من مشاعر طيبة ودعوات مخلصة داعيا المولى جلت قدرته أن يمدنا بالعون والسداد لخدمة هذا الوطن العزيز وقيادته الرشيدة ) صرح بذلك مدير العلاقات العامة والإعلام بفرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بالقصيم الأستاذ احمد بن سليمان العدل مسجد سعد بن الحارث بالحي الأخضر إمامه يحب رفع الصوت في صلاة الفجر والمغرب والعشاء بحجة أن مساجد الرياض يرفعون المكرفونات وإمام مسجد موسى حمد العليان بالحي الأخضر مؤذنه لا يؤذن إلا متأحرًا في الصلاة المغرب والعشاء حوالي عشر دقائق أين المراقب نشكركم على العناية بالمساجد ونحن فى الاسكان ولله الحمد مساجد متميزة بفضل جهود الاهالى وتكاتفهم ودعمهم للمساجد شئ يذكر ويشكر لكن مشكلتنا مع مكابرات الصوت القريبة من منازلنا ومزعجة للاطفال وكبار السن المرضاء واتصلنا على الشئون الاسلامية مراقب المساجد المزيرعى والعذل لحل المشكلة وخاصة مسجد يزيد بن هارون بالاسكان والمساجد الجاورة وتنتهى المشلكلة يحضر المراقب وحب خشوم وروس ويضل الوضع على ماهو علية ياليت تشوفون لنا حل مع الأئمة الشباب اللي فجروا روسنا أثناء القراءة الواحد منهم يطيح على اللاقط ويدخله في فمه ، ويظهر أن هدفهم القراءة في المكرفونات دون مراعاة لأحوال المصلين ولاحظوا طول لقراءة في الصلوات الجهرية بما فيها المغرب أما الظهر واالعصر فلا نستطيع قراءة الفاتحة عاى شان مافيه مقرفونات ؟ الشيخ الدكتور علي العجلان لة جهودكثيرة في البلد فئنا من هذا المنبر اشكرة شكرا كثيرامن ناحية عمل الخير جزاة الله خيرا