يواجه زوجان إسرائيليان تهما بتعذيب رضيعيهما التوءمين البالغين من العمر أقل من شهرين، بعد وصولهما للمستشفى مصابين بكسور بالجمجمة وكدمات في أنحاء متفرقة من جسديهما. ويواصل الزوجان إنكارهما التهم المنسوبة إليهما، بحسب صحيفة" يديعوت أحرنوت" التي كشفت عن صدور أمر بحظر النشر في القضية. وقالت الصحيفة إن التوءمين يتلقيان الرعاية الطبية بمستشفى" دانا" بتل أبيب حيث يعانيان كسورا بالجمجمة وكدمات في الجسد. وكانت لجنة طبية قد تشكلت وفحصت الطفلين، وتوصلت إلى نتيجة مفادها أن الإصابات غير طبيعية وأنه من الممكن الجزم بتعرضهما للتعذيب.