كشف وكيل وزارة التعليم العالي للابتعاث الدكتور عبدالله الموسى، عن استبعاد الوزارة لأكثر من 700 طالب من برنامج الابتعاث خلال أربع سنوات، فيما تتابع إجراءات نحو 118 قضية ضد مبتعثين، مؤكداً أن وزارته تواجه صعوبة في الإشراف على الطلبة المبتعثين في الخارج على رغم سعيها لذلك. وقال الموسى في محاضرة ألقاها بمنتدى أمطار الذي يشرف عليه نجيب الزامل مساء أمس، إن وزارته واجهت الكثير من المشكلات والعقبات في مرحلة الابتعاث الأولى، «لكنها استطاعت تجاوز بعض منها بجهود الوزير والعاملين في الوزارة». ولفت إلى أن الوزارة تمكنت في المرحلتين الخامسة والسادسة من برنامج الابتعاث من التركيز على طلاب الدراسات العليا، «تم أخذ الاستثناء لهم من المقام السامي... لكن الوزارة تنتظر أن يقدم الطالب أدواراً جديدة بعيدة عن دوره التقليدي حيث يتعلم ويعود إلى الوطن». وأشار إلى مشكلة تواجه وزارته، «تتمثل في تعديل الرغبات للطلبة المبتعثين... إذ تقوم الوزارة بحجز المقاعد في عدد من الجامعات بالخارج من اجل ابتعاثهم وفي اللحظة الأخيرة يأتي الطالب ويطلب تغيير رغبته». وذكر أن الوزارة أعطت أكثر من 5 آلاف طالب الحرية في اختيار الرغبات التي يريدونها والجامعات التي يريدون الذهاب إليها، «لكن أكثر من 1600 طالب طلبوا تغيير رغباتهم بعد ذلك... وهذا ما سبب لنا حرجاً مع جامعات عدة، إذ كنت في زيارة قبل أسبوعين إلى استراليا حيث تحدثت مع المسؤولين في تلك الجامعات، واتضح أن مسألة الثقة في حجز المقاعد للطلبة هي المشكلة التي نعاني منها معهم». وشدد الموسى على عدم محاباة الوزارة في برنامج الابتعاث، مؤكداً عدم أخذ أحقية أي شخص في الابتعاث على حساب آخر مهما كانت المنطقة التي أتى منها المبتعث، «والوزارة ركزت في الابتعاث على طلبة المناطق البعيدة مثل: الحدود الشمالية، تبوك، الجوف، جازان». ولفت إلى أن الوزارة سعت إلى تزويج ذوي الاحتياجات الخاصة من أجل نقلهم من المجتمع المحلي إلى المجتمع الدولي، من أجل المشاركة في إبراز الدور الذي تقوم به المملكة لتوفير جميع سبل الراحة حتى لهذه الفئة والمساهمة في اكمال دراساتهم العليا. بس ياليت ما يركزون في المعدل العام للطالب لإن الماجستير معروف أنها تخصص لذلك لويكون التركيز فقط على المعدل في التخصص ،أيضا معدل 3,75 كشرط أساسي للقبول في برنامج خادم الحرمين الشريفين للإبتعاث الخارجي أرى أنها من الصعوبة خاصة في بعض التخصصات العلمية كل من هب ودب بعثوة ... لابد من وجود تقييم قبل الابتعاث لتعم الفائدة كل الشكر لحكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين . وجهودكم كبيرة يا دكتور عبدالله ................... لصاحب التعليق لا يا عزيزي مو من هب ودب إبتعث حنا ناس متفوقين وطلعنا بجدارة وحتى ببلد الإبتعاث تعب وشقاء وسهر والشئ أثر على صحتنا . هنا نسبة من الخارجين على حسابهم ودارسي اللغه على حسابهم الخاص البعض وليس الكل قد يكونوا غير مهتمين وأخذينها لعب . وعدد كبير من الخارجين على حسابهم مهتمين جداً والله يوفقهم وتيسر أمورهم ويتم ضمهم للإبتعاث .. حنا تعبنا وشقينا من صغرنا وكبرنا وإبتعثنا وبرضو شقينا وما شفنا راحة .. لو تشوف البهذلة اللي نعيشها بأمورنا الدراسية والجهد اللي نقدمه كان عذرت كل مبتعث الحكومة مو مقصرة بشئ والحمد الله على كل حال لكن التعب من ناحية دراسية أما الحكومة تعمل جاهدة وما قصرت رواتبنا كافية وأمورنا الماديه مناسبة . لكن الدراسة متعبه والشئ علينا حنا قدمنا ومازلنا نقدم وندرس ونصبر علشان نكون عند حسن ظن حكومتنا ونرد ولو شئ يصير من الجميل وهو شهادة وثقافة عالية نعود بها لأرض الوطن . تحياتي للجميع «والوزارة ركزت في الابتعاث على طلبة المناطق البعيدة مثل: الحدود الشمالية، تبوك، الجوف، جازان» غير صحيح أعلى نسبه هي لقبيلتين معروفتين جدا ً ،،،، ولكن ربي خاذلهم ما جابوا للوزاره غير الفضايح . أتمنى شيء واحد فقط .... كل واحد يفشلنا في الخارج من المبتعثين تشوفوا كيف تم إبتعاثه هل هو بواسطة ولا بالمفاضله . وبتشوفوا العجب ، أقول والله اعلم : إن ابتعاث الطالب بعد الثانوية مخاطرة ما بعدها مخاطرة على الدين والخلق والوطنية ، وستعلمون في المستقبل آثار هذا الابتعاث ...... والله المستعان وتسهيل الابتعاث من قبل الغرب لشبابنا خطة واضحة (( إخراج جيل معجب بالنموذج الغربي من جلدتنا لكي يزرع قيم الغرب في بلده .... وليت ظني يخيب ولكن ستذكرووووووووون ما كتبت لكم . مجرد وجهة نظر لو كان فية لجنة تجري مقابلة شخصية ويكون فية اختبار قبل الحصول على البعثة . لانة بالواقع لو اجريت مقابلات شخصية مالقيت طلاب تستحي انهم يمثلون ديننا ودولتنا الغالية. المقابلة الشخصية هي اساس القبول في البعثة