أصدر قاض في محكمة عنيزة حكماً بصحة زواج «طفلة عنيزة» البالغة من العمر تسع سنوات من رجل خمسيني، ورفع المدّعون الحكم للتمييز. وناشدت والدة الطفلة في حديث ل «الرياض» المسؤولين التدخل، وتساءلت: «هل هذا يصح؟.. أجيبوني قلبي يتقطع»، موضحة «أن الطفلة لا تعلم بزواجها حتى الآن، كما أن عقد القران تم في بريدة والطفلة بمنزلي في عنيزة!!». بس القاضي هذا او المأذون سمع موافقة البنت بنفسها لان مثل هالزواجات تنتهي بالفشل في الغالب عموما الله يهدي هالاب والزواج في الخير قسمة ونصيب بس القاضي هذا او المأذون سمع موافقة البنت بنفسها لان مثل هالزواجات تنتهي بالفشل في الغالب عموما الله يهدي هالاب والزواج في الخير قسمة ونصيب اظن والله اعلم انه مايجوز لانه البنت صغيره ومااخذ موافقتها ولانه بكر لازم موافقتها امام الماذون والله اعلم بس والله ظلم عمرة خمسين ولا بواسطه تزوجه ذا ام ثلاثين تفكر تسعى الامم الناهضه الى حمايه الطفل من كافه انواع الاستغلال...ويعتبرالنضج العقلى فى اتخاذ قرار الزواج والنضج الجسدى ضرورى لتحقيق الاهداف الساميه للزواج...وان كانت طفله التاسعه ناضجه فى زمن الرسول فلايعنى ذلك ان اطفال هذا الزمن ناضجين فى سن التاسعه ولو حدث فيكون فى حكم النادر ...والنادر لايمكن القياس عليه....ولو قبلنا بحكم القاضى فلابد ان يكون قد حصل على تقرير طبي بنضج هذه الفتاه وبدون هذا التقرير يكون حكم القاضى حسب ميله الشخصى وليس حسب الحكم الشرعى وجهت نظر مافيها شي . أنا ما أرغب الزواج الا بصغيرة في السن من 13 وتحت وهذا جائز بالشرع والله اعلم بخلقه ووالي يبي يزوجن بهالعمر أنا موافق وعمري 35 سنه ومستعد للمهر 150000 الف ريال غريب توافق اجهزة الدولة مع التجار مع المشائخ على المواطن. اوافق الأخ العزيز (امورتل) على كلامه اكيد ان القاضي شاف العريس واتصح للقاضي ان العريس مناسب للبنت فاذاكان العريس عمرة 53 وشكة نصبة وعندة فلوس ولة مكانة بالمجمتمع وين تلقامثل هذ اقول لاامها اثيري القضية في صحف العالم وسيتحقق ماتريدين ظلم ×ظلم يجب على الدوله ان تتحرج لمنع مثل هذه الزيجات التى اصبحت وسائل الاعلام العالميه تتناقلهاوتنسبها الى ان المسلميين شهوانيين والمعروف ان جميع الزواجات في هذا السن في هذا الزمان تنتهي بالطلاق السؤل هل فكر هذا الاب كيف ستظر هذه الطفله لهذا العود كزوج ام كجد وبعد عشرين سنه سيكون عمرالزوجه 29 سنه ويكون عمر الزوج 70 سنه ؟ حسبي الله على ابوها وعلى الزوج الخالي من الانسانيه فعلا بعض الشيوخ عندنا نظرتهم ما تعدي خشومهم يا اخي لو في الشرع ما في اي مخالفة وبحكم دائما العذر الرسول صلى الله علية وسلم تزوج بنت التاسعة (السيدة عائشة رضي الله عنه) هل سأل الشيوخ انفسهم ما هو الدافع من زواج الرسول .... يا مسلمين ان زواج الرسول من السيدة عائشة كان لامتداد الدعوة بعد وفاته ( حيث ان الصحابة رضي الله عنهم كانوا يرجعوا الى السيدة عائشة في كثير من المسائل وكانت كثيرا ما روي عنها كثير من الاحاديث ) بينما ايها الشيوخ اسئل من المعني بالزواج من بنت العاشرة هل الشاب الذي يريد الزواج اول مرة لالالالالالالا (لان الشاب يريد زوجة تراعيه وتراعي بيته من طبخ وغسل وغيرها من الامور ) اذا الشاب لا يقدم على هذه الزيجة (الشايب المقتدر هو المعني والشيوخ اللذين كل همهم التعدد )فهل يعلم شيوخناالى اي هاوية هم اخذين البنات القصر بهذه الزيجة ((( لا ننسى قصة البنت التي هاجرت مع سائقها الى الهند بعد طلاقها من الشايب ))) يا من ابتكرتم زواج المسيار (والذي يدفع المجتمع الثمن غالي وبخاصة النساء لما صاحبة من انكار نسب الابناء والتلاعب بالنساء ) و هل تعاليم الدين تؤدي الى مشاكل اجتماعية .....؟ اذا مانحن عليه هي تعاليم شهوات ليس اكثر الرسول صلى الله عليه وسلم تزوج عائشة وعمرها تسع وهو قدوتنا قال صلى الله عليه وسل 0(من رغب عن سنتي فليس مني ) المتفرض في مثل هذه الحالات أن تقوم الحكومة بالحجز على المال الذي سوف يدفع في هذه الزيجة ويتم التبرع به للشباب الغير قادرين على الزواج. المتفرض في مثل هذه الحالات أن تقوم الحكومة بالحجز على المال الذي سوف يدفع في هذه الزيجة ويتم التبرع به للشباب الغير قادرين على الزواج. المتفرض في مثل هذه الحالات أن تقوم الحكومة بالحجز على المال الذي سوف يدفع في هذه الزيجة ويتم التبرع به للشباب الغير قادرين على الزواج. هل نستطيع ان نقول اننا لا نحترم الانسانيه فزواج خمسيني من طفله هو عبث شايب بطفله صغيره وحكم القاضي هو مسانده لهدا العبث نحن نتهم كل الطوائف الاسلاميه بابشع التهم يصدق المثل نرى القشه في عيون الاخري ولانرى النخله او الشجره في اعيننا ووالي يبي يزوجن بهالعمر أنا موافق وعمري 35 سنه ومستعد للمهر 150000 الف ريال اني قابلة من الزواج بك وين انت عمري 14 سنة ضيف الله العتيبي ألله يهديك أنا طالب بنت مو ولد بعدين العمر 14 سنه مايناسبني أنا أبي 13 وتحت وماسمعتو عن البريطاني الي أنجب طفل وعمره 13 سنه من بنت عمره 14 الحين يغيرون رايهم الربع لانهم يتبعون الغرب في عاداتهم ولو دخلو جحر ضب لدخلتموه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الفاضل وليد المصباحي كثيرا ما نسمع عن بنات زوجهن و ليهن وهن صغيرات لرجال يبلغون اضعاف اعمارهن او شيوخ بلغو من الكبر عتيا ؟ وآخرها القضية التي تناولتها بعض و سائل الاعلام التي حدثت في اليمن فقد زوج رجل ابنته البالغة ثمانية حجج لرجل يبلغ الثمان و العشرين سنة و كما فهمت ان الفتاة لم تكن تدري عن شيء ولم تستأذن ولم تشاور ؟ و نتهز هذا الحدث اناس لطعن في الدين و آخرون دافعو بفعل النبي صلى الله عليه وسلم و عقده على عائشة وهي بنت ست سنين متناسين تلك الدموع البريئة التي ذرفتها تلك الطفلة ؟ فماهي النظرة الشرعية التي تحقق المصالح و تدفع المفاسد و تراعي الشعور ؟ مع ايماني العميق ان حكم الله هو العدل ولو غاب عنا الحكمة منه. وجزاكم الله خيرا بسم الله الحمد لله .لا بد للجميع أن يعلموا أن العقود مبناها على التراضي والرضا لا يمكن أن يكون حقيقيا إلا إذا كان مبنيا على التعقل ونضج الغرائز الإنسانية التي تمكنه من معرفة ما ينفعه وما يضره فلذا نجد أن الفقهاء قالوا :لا يصح بيع الصبي الصغير ,وبعضهم قيد ذلك بالمصلحة وذلك لانعدام الرضا الحقيقي في تعامله ومن أخطر العقود عقد الزواج . فكيف يسوغ لرجل أن يزوج ابنة صغيرة عمرها ثمان سنوات وهي لا تعقل ولا تعرف للرضا أي معنى . لذا كان رأي الفقها ء المحققين هو كالتالي: 1-لا يصح تزويج الصبي الصغير إلا بعد أن يبلغ خمسة عشر عاما هجرية حتى لو قبل وليه ذلك . 2-ويشترط رضا المرأة ورضا البكر سكوتها ورضا الثيب نطقها ولا ينفذ عقد الولي إلا برضاها ,فلو قال رجل لآخر زوجتك ابنتي فقال الآخر قبلت فإن وافقت المرأة صح العقد وإن لم توافق لم يصح العقد أصلا . 3-ويصح عقد النكاح للصغيرة أي مجرد العقد للأب خاصة لكن لا يزفها وليها إلى زوجها إلا بشروط: الأول:ألا يزفها إلا إذا بلغت ستة عشر عاما هجري قمري . الثاني:أن توافق عليه عند الزفاف فإن رفضت فسخ العقد من رأسه . الثالث:لا يجوز الخلوة بها ولا الدخول بها ولا زفافها إلا بعد بلوغها السن المذكورة . الرابع: يشترط أن تكون صالحة للوطء متهيئة له عند بلوغها الست عشرة سنة . مثال للتوضيح: قال زيد لعمرو أزوجك ابنتي التي عمرها سبع سنين فقال عمرو :قبلت . الجواب:العقد صحيح ,لكن لا يجوز لوليها أن يزفها إلا بعد تسع سنين يعني بعد أن يصبح عمرها ستة عشر ربيعا وتكون صالحة للوطء متهيئة له ,وقبل زفافها يقول لها زيد (ما رأيك أترضين بعمرو زوجا لك ؟) فإن قالت .نعم .فالعقد نافذ .وإن قالت :لا .بطل العقد من رأسه . ولا يجوز في أثناء المدة أن يخلو بها عمرو أو يباشرها أو يدخل بها .فإن فعل ذلك عوقب المتسبب منهما بالحبس وإن ترتب جماع فعليهم أرش جناية ,ويثبت الخيار للبنت بعد بلوغها . وقد خير النبي صلى الله عليه وسلم المرأة التي قالت:إن أبي زوجني من ابن أخيه ليرفع بي خسيسته ,فأجازت ما صنع أبوها ولكنها أرادت أن تعلم ألآباء أن الأمر والخيار بيد المرأة . وأما يفعله بعض المجرمين بسبب سوء فهم للنصوص الشرعية فليس بحجة علينا . وقد حكى لي بعضهم أن أحد طلبة العلم في اليمن قال لأحد طلبته أزوجك ابنتي التي عمرها ثمان سنوات إقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم حيث تزوج عائشة وعمرها ثمان سنوات تقريبا . لكن بشرط أن لاتقربها حتى تبلغ فقبل هذا بالشرط فزوج هذاالشيخ -الأبله -طالبه -الذئب- ,وسيقت تلك النعجة المسكينة ليفترسها ذاك الذئب ويحصل لها حالة نزيف حاد إضافة إلى الأزمة النفسية التي أصيبت بها . هل هذا دين ؟هل هذا إقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم ؟ ماهذا إلا شرعنة للجريمة وانتهاك لحقوق الأطفال . ومن أنت حتى تقارن نفسك بالنبي صلى الله عليه وسلم ,الذي كان الناس يستشفون ببصاقه , بل بوله شفاء لمن شربه حيث قال لبركة الحبشية لما شربت بوله الطاهر صلوات الله عليه (لا تبجع بطنك أبدا )وفي رواية لقد احتظرت بحظار من النار.كما هو في الحديث الصحيح . ثم إن هذه واقعة عين لا تنزل منازل العموم ,بمعنى أن الظروف الموضوعية لا يلزم منها الاطراد والتكرار فكان ظرف عائشة وحال النبي صلى الله عليه وسلم موائما لنجاح هكذا زواج. ولماذا لم يقتد الصحابة والتابعون بالنبي صلى الله عليه وسلم ويتزوجوا البنات الصغار وهذا ابن عمر كان من أشد الناس إتباعا للسنة لماذا لم يبحث عن طفلة عمرها سبع سنوات ليقتدي بالنبي صلى الله عليه وسلم . وقد يشكل بعض الفقهاء بقوله تعالى (واللائي يئسن من المحيض من نسائكم إن ارتبتم فعدتهن ثلاثة أشهر واللائي لم يحضن)فقالوا يستفاد من الآية :جواز نكاح الصغيرة ولا يلزم رضاها بدليل العدة والعدة لا تكون إلا من دخول . فنقول:كون الله تبارك وتعالى ذكر عدة للموطوءة التي لم تحض لا يعني جواز تزويجها وهي صغيرة فالآية على فرض لو حصل تعدي بوطئها ,ووجه آخر وهو أن تكون المرأة صالحة للوطء إلا أنها لم تحض بعد وهناك في بعض الدول من تبلغ المرأة السابع عشرة وتكون صالحة للوطء إلا أنها لم تحض بعد فهذه لو دخل بها زوجها وطلقها فعدتها ثلاثة أشهر. فما هو مذكور في السؤال لا يمت إلى ديننا بصلة بل جهل وجاهلية وأما من يدافع عن هذا التعدي بالنصوص فهذا لا يعرف مواطن الاستدلال ولا كيفيته وقد خير النبي صلى الله عليه وسلم عائشة مع سائر أزواجه فماكان منها إلا أن قالت (يارسول الله أعليك أختار),فإن كان هؤلاء الذئاب البشرية يستدلون بحديث عائشة في نكاح الصغيرة فليخيروا البنية المسكينة عندما تعقل حتى يسمعوا الرد بآذانهم . ونقول لهذا الأب الذي زوج ابنته المسكينة التي عمرها ثمان سنوات هل ترضى أن يطعمك أحد طعاما لا تدري ماهو ولا تشتهيه ؟إذا كنت لا ترضى .فكيف ترضى لفلذة كبدك إن كان لديك شعور وإحساس ما هو أشد خطرا من مجرد طعام أو شراب وترتب عليه من المشاكل العائلية والنفسية والجسدية ما لايعلمه إلا الله . إن كنت تخاف الله وتتقيه فهذه البنت الصغيرة إذهب بها لتلعب في المراجيح -وتسوق سيكل -وتروح المدرسة -وتاكل آيسكريم -وتلعب مع رفيقاتها لا أن تذهب بها إلا أناس يعانون من شذوذ جنسي لكن على الطريقة القبلية -وليس على الطريقة الغربية . فإن قال قائل ما وجه تخصيص وطء الصغيرة بحديث عائشة رضي الله عنها ؟ المخصص لزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم هو التالي: 1-أنها واقعة عين والأصل في وقائع الأعيان التخصيص لا التعميم .(وقد شرحت ذلك في متن الجواب). 2-أنها على خلاف الأصل حيث أن التراضي بين الزوجين من أركان العقد شكلا وموضوعا ولا يتم ذلك إلا بالنضج فلا يمكن التعميم . 3-أننا لا نقول ببطلان العقد على الصغيرة وإنما نقول العقد صحيح ولكنه موقوف على بلوغها الست عشرة سنة كمااسلفت,فإن بلغت ستة عشرة سنة هجرية خيرت ودليلنا: 1-أن جارية بكر أتت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت له أن أباها زوجها وهي كارهة ، قال : فخيرها النبي صلى الله عليه وسلم الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: مرسل معروف - المحدث: أبو داود - المصدر: السنن الكبرى للبيهقي - الصفحة أو الرقم: 7/117 .والجارية هنا (البنت الصغيرة). 2-أن جارية بكرا أنكحها أبوها وهي كارهة فخيرها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال أبو خراسان إن جارية بكرا أتت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت أن أباها زوجها بغير إذنها ففرق النبي صلى الله عليه وسلم بينهما الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: الصحيح مرسل - المحدث: الدارقطني - المصدر: سنن الدارقطني - الصفحة أو الرقم: 3/1 وقد صحح الحديث ابن حجر والألباني وغيرهما من المحدثين والفقهاء . 4-هل يجوز شرب بول رجل صالح ؟ الجواب لا يجوز . كيف لا يجوز وقد شربت بركة الحبشية بول النبي صلى الله عليه وسلم وأقرها على ذلك بل امتدحها ؟!! الجواب:هذا خاص بالنبي . من أين أتيتم بالخصوص ما دليلكم على الخصوص؟ فإذا عرفت جواب المسألة عرفت جواب مسألتك :ماو جه تخصيص زواجه بعائشة ودخوله بها في سن صغيرة . ولا تقل :هناك فرق بين المسألتين !!!نعم هناك فارق ولكن الفارق غير مؤثر . فإن قلت :بلى إنه مؤثر فبين وجه التأثير في التفريق بين المسألتين . فإما أن تقول بجواز شرب أبوال الصالحين قياسا على بول النبي صلى الله عليه وسلم وبالتالي أسلم لك القول بجواز الدخول ببنت عمرها ست سنوات ,وإما أن تقول بأنه لا يجوز شرب ابوال الصالحين ولا ينقاس على بول النبي لطهارة ابوال الأنبياء عليهم السلام ,وبالتالي يلزمك القول بخصوصية دخول النبي على عائشة في عمر الست سنوات .وهناك أوجه كثيرة للتخصيص هذه أهمها منها أنه رأى في المنام أنه سيتزوج عائشة رضي الله عنها ورؤيا الأنبياء وحي كما هو متقرر عند الجميع ,فهل أحد كرسول الله في هذا المقام ؟!! فعلى ولاة الأمر أن يضربوا بيد من حديد على هؤلاء البدو الأعراب الجفاة الذين يسيؤن إلى إسلامنا وأخلاقنا ومعتقداتنا ويفتحوا ثغرة يستفيد منها أعداؤنا في إدخال النقض على ديننا وهؤلاء الجفاة موجودون في أكثر البلاد العربية والإسلامية وليس في اليمن فحسب. وعلى العلماء أن يستيقظوا من رقدتهم الطويلة وينهضوا لإحياء ما يسمى بفقه المجتمع وينشروا الوعي الصحيح ويسعوا لتغيير المفاهيم الاجتماعية الخاطئة والعادات القبلية السيئة .والله المستعان . حسبي الله عليكم انتم مااااانخاااااااااااااااااااااااااافون ربكم طفله تزوجونها الله لايعطيكم الشرهه على امها والله طمعانين بها الشاااااااااااايب والله ماعنده ماعند جدتي الخبر غير صحيح .. حكم القاضي هو الانتظار حتى تبلغ الفتاة سن 15 وهي تقرر مصيرها ..