شهد مستشفى الملك خالد العام في مدينة حفر الباطن أمس، شجاراً بالأيدي بين طبيب من جهة ومراجع ووالدته، بدأ باعتداء المراجع على الطبيب (عربي) بالضرب، وتبادل الطرفان اللكمات وتدخلت الأم، التي قامت بضرب الطبيب، الذي دفعها موجّهاً لها ضربة على الوجه. وتم تحويل الطبيب والمراجع ووالدته إلى قسم الشرطة، واستمر التحقيق معهم حتى وقت متأخر، قبل أن يخرجوا جميعاً على أن يعاد التحقيق معهم اليوم. من جانبه، نفى مدير العلاقات العامة والتوجيه الناطق الأمني لشرطة المنطقة الشرقية العميد يوسف القحطاني، وجود ضرب واعتداء. وقال «إن ما ورد إلى شرطة محافظة حفر الباطن هو ادعاء بالاعتداء من كلا الطرفين، ومن خلال ما ظهر لنا في التحقيقات؛ أن إحدى المراجعات أتت إلى المستشفى، لعلاج طفل لها، ونظراً لأن حال مريضها - بحسب رأيها - حرجة، ما نتج منه تلفظها على الطبيب، وحدث بين مرافقها والطبيب تدافع بالأيدي، مع ملاسنة بينهما»، نافياً «في شكل جازم وجود اعتداء بالضرب». بدوره، أوضح مدير «صحة حفر الباطن» مطلق الخمعلي أن ما حصل هو «اعتداء من المراجع على الطبيب، وتم التحفظ على القضية، وجُمِع الأطراف الثلاثة للتحقيق معهم»، مستهجناً «تصرف فئة قليلة من المواطنين، يرون أن الطبيب أجير لديهم، ويتعاملون معه بفظاظة» وشهد مستشفى الملك خالد العام، حوادث مشابهة عدة خلال العام الجاري، منها اعتداء ممرض على ممرضة، وضرب مراجعين لحراس الأمن، إلى اعتداء مراجعين على أطباء وممرضين بالضرب والتلفظ. ويرى مراجعون أن الحضور الأمني في المستشفى «ضعيف جداً»، مقارنة مع أعداد المراجعين، مستغربين من وجود أربعة رجال أمن فقط يتناوبون على مدار يوم كامل في مستشفى يستقبل مراجعين كُثر. وفي معرض تعليقه على قلة الكوادر الطبية، أوضح الخمعلي، أن «المرافق الصحية في المملكة عموماً، تعاني قلة الكوادر الطبية، واللجان الطبية المكلفة من الوزارة تسعى جادة لسد النقص والعجز في الكوادر». وقال: «إن الشؤون الصحية في حفر الباطن، ترحب بأي حضور للكادر الطبي، فالمدينة كغيرها من مدن المملكة بحاجة للأطباء». واستدرك أن «قلة الوعي والإدراك للمفهوم الصحي هو ما يجعل التزاحم على قسم الإسعاف كبيراً، لأنه متى ما وجد لدى المواطنين ثقافة «الوقاية خير من العلاج» فإن الحالات الإسعافية ستنخفض كثيراً، إضافة إلى أن الغالبية تترك المراكز الصحية وتتوجه للمستشفى، ما يشكل عبئاً آخر عليه». والله من عذرة وديت الوالدة للمركزي وجلسنا بالانتظار ننتظرننتظر ننتظرننتظر ننتظرننتظر ننتظرننتظر ننتظرننتظر ننتظرننتظر ننتظرننتظر ننتظرننتظر ننتظرننتظر وبالاخير قلت خل ادخل دخلت ولقيتها صعيديه تكلم بالتيلفون تضحك و تاركه المراجعين بالسيب ينتظرووون يوم كلمتها بغت تاكلني كونوا واقعيين من هم أمن المستشفيات الذي تتكلمون عنهم ؟ !!! أين الاطباء الشرفاء في هذا الزمن ؟ موجودين ولاكنهم قله وخصوصآ بين الاجانب ! اين كوادر التمريض الشريفه التي تسهر وتراقب حالة المريض بكل أمانه ؟ معدومه نهائيآ! اين المسؤلين عن كلّ ماذكرته اعلاه ؟ لايزالون في غيبوبه شفاهم الله!! إذا اجبتم على تلك الاسئله بكل صدق وأمانه لاتلوموا المواطن فيما يصدر منه تجاه جميع الفئات اعلاه0 الدوله رعاها الله انفقت وتنفق المليارات من اجل راحت المواطن والمقيم في جميع المجالات ولم يبقى إلا دور المسؤلين الذي حملوا هذه الامانه 0 انا اللي ذابحني ان الاطباء في المستشفيات الخاصة رواتبهم اقل وعملهم افضل واسرع ومبتسمبين دائما ويرونك انسان. واطباء المستشفيات الحكومية رواتبهم اكبر واكثر، وعملهم ردئ وبطئ وعبوسيين دائما ويرونك لاتستحق الحياة. وهنا يتضح لنا ان العيب ليس في الاطباء وانما في الادارة. (القصيم، حفر الباطن، الخرج، الخفجي) وهذا حسب علمي يوجد فيها المستشفيات العظيمة بهذه المناطق الي ينطبق عليها نوعية المستشفيات الحكومية