تبدأ أمانة منطقة الرياض غداً الأربعاء ضمن استعداداتها لاحتفالات عيد الفطر المبارك استقبال الراغبين في المشاركة في مسابقة الألعاب الالكترونية السادسة في كرة القدم, " بلاي ستيشن " من الشباب والأطفال, وذلك بمقر خيمة الأمانة بشارع الستين بحي الملز بمدينة الرياض. وتنقسم منافسات هذا العام إلى فئتين الأولى للأطفال من عمر 10 إلى 15 سنة, والثانية للشباب من 16 إلى 20 سنة. وحرصت الأمانة على إتاحة الفرصة لأكبر عدد من الشباب والأطفال للمشاركة في المنافسات في احتفالات عيد الرياض, وكذلك تهيئة الخيمة للجمهور من الشباب والأطفال لمتابعة المباريات من خلال شاشات عرض ضخمة داخل الخيمة وخارجها, وتجهيز أكثر من 300 مقعد لاستيعاب الأعداد الكبيرة من المتسابقين والجماهير. وقد تم تشكيل فريق من المشرفين واللجان التنظيمية, وكذلك اختيار أعضاء لجنة التحكيم من المختصين في الألعاب الالكترونية لمتابعة المنافسات. ورصدت أمانة منطقة الرياض جوائز قيمة للفائزين في منافسات " البلاي ستيشن " تشمل عدداً من أجهزة الحاسب الآلي، والدراجات النارية، وأجهزة التليفزيون، وأجهزة البلاي ستشين, ومن المقرر أن تستمر عملية التسجيل من 17 – 29 رمضان لإتاحة الفرصة لكافة الراغبين في المشاركة من الأطفال والشباب. اخطار العاب البلاستيشن 1-ضعف البصر 2- استنفاد طاقات الأطفال والمراهقين 3- الإصابة بانحناء الظهر وتقوس العمود الفقري 4- رعشة تصيب أصابع اليدين لألعاب الإلكترونية وعزلة طفلك : هل جلوس الطفل أمام شاشة الكمبيوتر والتلفاز يجعله منعزلاً وغير اجتماعي...؟ يجيب أ. مندل القباع، أستاذ علم الاجتماع، عن هذا التساؤل بقوله: الجلوس في حد ذاته أمام التلفاز والكمبيوتر لا يصنع طفلاً غير اجتماعي لأنه يتعامل مع جهاز، والجهاز لا يصنع المواقف الاجتماعية والوجدانية، إنما هذا الجلوس للتسلية فقط وتنمية الخيال إذا اختير البث المناسب، أما الذي يصنع طفلاً غير اجتماعي فهو الوسط الذي يعيش فيه الطفل، والتنشئة الاجتماعية لكن إذا جُعل هناك مزج بين التنشئة الاجتماعية الإسلامية الصحيحة وبين تنمية الخيال الواقعي لما يشاهده الأطفال فهذا هو المطلوب. وعن البدائل التي تغني الطفل عن التلفاز والكمبيوتر يقول القباع: أولاً وقبل كل شيء لا يوجد بدائل تغني الطفل عن التلفاز وغيره؛ لأن الطفل في مرحلة عمرية يحتاج فيها إلى تنمية مداركه، ومن هذه المدارك تنمية خياله بالأشياء الموضوعية والواقعية، ولكن علينا أن نوفق بين وسائل الإعلام المرئية وبين وسائل الترفيه الأخرى مثل الألعاب التي تنمي الخيال والإدراك كالمكعبات وألعاب الرياضة الخفيفة مثل تنس الطاولة، وكرة القدم والسباحة. كل هذه الأشياء إذا حصلت استطعنا أن ننشئ طفلاً اجتماعيًا يتوافق مع نفسه وأسرته ومجتمعه، يستطيع من خلالها أن يعيش حياة مستقرة تنعكس على تكيفه مع الحياة بصفة عامة. جيل عنيف وأناني : تحدث الدكتور أحمد المجدوب، مستشار المركز القومي للبحوث الاجتماعية بالقاهرة، عن بعض الآثار السلبية للألعاب الإلكترونية فقال: إن هذه الألعاب تصنع طفلاً عنيفًا؛ وذلك لما تحويه من مشاهد عنف يرتبط بها الطفل، ويبقى أسلوب تصرفه في مواجهة المشاكل التي تصادفه يغلب عليه العنف، وقد أثبتت الأبحاث التي أجريت في الغرب وجود علاقة بين السلوك العنيف للطفل ومشاهد العنف التي يراها، كما أنها تصنع طفلاً أنانيًا لا يفكر في شيء سوى إشباع حاجته من هذه اللعبة، وكثيرًا ما تثار المشكلات بين الإخوة الأشقاء حول من يلعب؟ على عكس الألعاب الشعبية الجماعية التي يدعو فيها الطفل صديقه للعب معه، كما أنها قد تعلم الأطفال أمور النصب والاحتيال، فالطفل يحتال على والديه ليقتنص منهما ما يحتاج إليه من أموال للإنفاق على هذه اللعبة. مخاطر صحية : تؤثر هذه الألعاب سلبًا على صحة الأطفال، إذ يصاب الطفل بضعف النظر نتيجة تعرضه لمجالات الأشعة الكهرومغناطيسية قصيرة التردد المنبعثة من شاشات التلفاز التي يجلس أمامها ساعات طويلة أثناء ممارسته اللعب، هذا ما أكدته الدكتورة إلهام حسين، أستاذ طب الأطفال بجامعة عين شمس في دراسة حديثة لها، وأضافت أيضًا أن من أخطارها ظهور مجموعة من الإصابات في الجهاز العضلي والعظمي. حيث اشتكى العديد من الأطفال من آلام الرقبة وخاصة الناحية اليسرى منها إذا كان الطفل يستخدم اليد اليمنى، وفي الجانب الأيمن إذا كان أعسر. كذلك من أضرارها الإصابة بسوء التغذية، فالطفل لا يشارك أسرته في وجبات الغذاء والعشاء فيتعود الأكل غير الصحي في أوقات غير مناسبة للجسم. وقد أظهرت دراسة دانمركية أن ألعاب الكمبيوتر لها أضرار كبيرة على عقلية الطفل، فقد يتعرض الطفل إلى إعاقة عقلية واجتماعية إذا أصبح مدمنًا على ألعاب الكمبيوتر وما شابهها. وبينت الدراسة أن الطفل الذي يعتاد النمط السريع في تكنولوجيا وألعاب الكمبيوتر قد يواجه صعوبة كبيرة في الاعتياد على الحياة اليومية الطبيعية التي تكون فيها درجة السرعة أقل بكثير مما يعرض الطفل إلى نمط الوحدة والفراغ النفسي سواء في المدرسة أو في المنزل. صرع وبدانة: أكدت دراسة نشرت نتائجها مؤخرًا أن ارتفاع حالات البدانة في معظم دول العالم يعود إلى تمضية فترات طويلة أمام التلفاز أو الكمبيوتر. فقد قام الباحثون بدارسة أكثر من 2000 طالب تتراوح أعمارهم بين 9 سنوات و18 سنة، وتبين أن معدلات أوزان الأطفال ازدادت من 54 كيلو جرامًا إلى 60 كيلو جرامًا، كما أن هناك انخفاضًا حادًا في اللياقة البدنية، فالأطفال من ذوي 10 سنوات في عام 1985 كانوا قادرين على الركض لمسافة 1.6 كيلو متر لمدة زمنية لا تتجاوز 8.14 دقيقة، أما أطفال اليوم فيركضون المسافة نفسها ولكن في عشر دقائق أو أكثر. كما أثبتت البحوث العلمية للأطباء في اليابان أن الومضات الضوئية المنبعثة من الفيديو والتلفاز تسبب نوعًا نادرًا من الصرع، وأن الأطفال أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض... فقد استقبل أحد المستشفيات اليابانية 700 طفل بعد مشاهدة أحد أفلام الرسوم المتحركة، وبعد دراسة مستمرة تبين أن الأضواء قد تسبب تشنجات ونوبات صرع فعلية لدى الأشخاص المصابين بالحساسية تجاه الضوء والذين يشكلون 1% من مجموع سكان أي دولة. سلاح ذو حدين: ألعاب الفيديو والكومبيوتر سلاح ذو حدين، فكما أن فيها سلبيات فإنها لا تخلو من الإيجابيات. يقول علماء الاجتماع: لو كان للألعاب الإلكترونية ضوابط رقابية يحرص على تنفيذها بموجب تراخيص نظامية وبإشراف تربوي لكان لها بعض الإيجابيات، بحيث يستطيع الطفل أن يقضي فيها جزءًا من وقت فراغه دون خوف أو قلق عليه، فيمارس ألعابًا شيقة كالألعاب الرياضية، وألعاب الذاكرة وتنشيط الفكر، وألعاب التفكير الإبداعي. وأضافوا: أن للألعاب الإلكترونية جوانب إيجابية في تنمية مهارات الدقة والمتابعة والتركيز. يقول الدكتور أحمد المجدوب: أن أساس المشكلة يتمثل في أننا ليست لدينا خطة واضحة ومحددة لكيفية شغل أوقات فراغ أطفالنا، مما يحمل الأسرة العبء الأكبر في تلافي أضرار هذه الألعاب 'كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته' فهي تستطيع أن تحدد للطفل ما يمارسه من هذه الألعاب وما لا يمارسه، فعلى الوالدين أن يختاروا ما يكون مناسبًا للطفل في عمره، ولا يحتوي على ما يخل بدينه وصحته النفسية، كما أنه لابد من تحديد زمن معين للعب لا يزيد عن ساعة في اليوم، ثم يقضي باقي الوقت في ممارسة الأنشطة اليومية، وألا يكون اللعب بها إلا بعد الانتهاء من الواجبات المدرسية، ولا يكون خلال وجبات الطعام اليومية. أخوكم ابو جراح نعم هذا هو مستواهم والكثير من الامانات عندنا ضائعه وللاسف والامانه في واد وما كلفت فيه وماهو منوط بها في واد هدى الله الجميع وعافنا واياكم بلاستيشن لو قيل خيام توعويه او ما شابهها لثار ثيران الانهزام ههههههههههه اجل بكرا الأربعاء ياعاجل الله يعجل بالراتب قولو امين يتفننووون ... بتضيعة الوووقت بشهرر الخير .. ليش ماتخلووون هالسوالف بعد رمضان مافيش مشكله واتخلووون رمضان مسابقات في حفظ القرأن الكريم الله يجزاكم خير على كل حال .....شيء اشوى من لاشيء انا ودي اعرف الامانه ليش ماتهتم بتنظيم منطقة الرياض وتترك تنظيم الورعان والعابهم. الحمد لله والشكر لك يارب ... لا تعليق أمانة الرياض غبية وصاحب فكرة الجوائز وقح واللا احنا منزعجين من هالدبابات اللي تمر في حوارينا تقومون تزيدونهم يامتخلفين الدراجات النارية مزعجة نتمنى القضاء عليها لا تكاد الفئة الليبرالية في السعودية تفيق من ضربة موجعة حتى تتعرض لضربة أخرى أشد إيلاماً , فالليبراليون في بلادنا – مع سيطرتهم على الإعلام الرسمي و عدم قبولهم بما يخالف أفكارهم و تطلعاتهم – إلا أنهم يواجهون معارضة شديدة من جميع فئات المجتمع على ما يطرحونه من أفكار شاذة , و مطالبات تخالف الشريعة , و تخالف قوانين و نظم هذه البلاد المباركة . و في رأيي أن أقوى ضربة تعرضت لها الليبرالية في السعودية هي الفتوى التي صدرت من اللجنة الدائمة للإفتاء عن توظيف كاشيرات في المحال التجارية و سميت بفتوى الكاشيرات . فأصابتهم هذه الفتوى في مقتل , فهم لم يكونوا يعتقدون أن كبار علماءنا متنبهين لمخططاتهم و ليسوا بغافلين عنها , و أنهم حفظهم الله في صف كل غيور على حرمات المسلمين , فجُن جنونهم و أصبحوا بين عشية و ضحاها قضاةً يحاكمون كبار علمائنا , ومدعين يكيلون الاتهامات , ومفتين يعطون مشايخنا دروساً في ضوابط و شروط الفتوى , فلم يراعوا حرمة أهل العلم و الفضل , ولم يتقيدوا بالأمر الملكي على قصر الفتوى على أهل العلم المعتمدين. و حتى نعلم مدى غيظهم بل و تأثرهم الشديد من هذه الفتوى المباركة , أنهم كتبوا في صحفنا المحلية سبعة و أربعون مقالاً موزعة كالتالي ( الحياة 17 مقالاً , الوطن 10 مقالات , عكاظ 7 مقالات ,المدينة 5 مقالات, الجزيرة 3 مقالات , الرياض 3 مقالات , الاقتصادية مقال , البلاد مقال ) سبعة و أربعون مقالاً حاولوا فيها أن يبينوا للناس أن علماءنا الأفاضل قد أخطئوا حين أصدروا هذه الفتوى و أنهم لا يفقهون الواقع , بل و حولوها إلى معركة كما جاء في ثنايا مقال خالد الفرم في جريدة عكاظ و الذي كان عنوانه ( معركة الكاشيرات ) . و لم تكد الفئة الليبرالية تنهي هجومها على كبار علمائنا حتى جاءتها الضربة الثانية , عندما هبّت مجموعة من العلماء و الأكاديميين بإصدار بيان يذبون فيه عن كبار علمائنا و يبينوا أن الهدف من الحملة الصحفية ضد هذه الفتوى إنما هو لإسقاط المؤسسات الشرعية و لإضعاف هيبة العلماء و مكانتهم عند الناس . أما الثالثة فهي عودة الحياة إلى حلقات تحفيظ القرآن الكريم , في منطقة مكةالمكرمة بعد أن أُوقفت 85 يوماً. و قد استبشرت الفئة الليبرالية بقرار وقف الحلقات , و دبّجوا المقالات في مدح القرار, و شنعوا تشنيعاً بالغاً على كل من أسدى النصح للأمير خالد الفيصل – من العلماء و الدعاة – و قد بلغ عدد المقالات في صحفنا اثنان و عشرون مقالاً , جلها تحريض على من قاموا بالنصح و طعن في نواياهم , ففي صحيفة عكاظ كان عنوان المقال للكاتبة أسماء المحمد ( سموم الحقد و الغل , ضد السعودة و التوطين ) , و في صحيفة الوطن عنون الكاتب يحي الأمير لمقاله ( سعودة حلقات التحفيظ ... آخر معارك التشدد الخاسرة ) و أيضاً في الوطن عنونت الكاتبة حصة آل الشيخ لمقالها ( كتيبة الغوغاء ... و أمير الحج ) و يأبى الله إلا أن ينقلب السحر على الساحر , فقد أصغى الأمير لنصح الناصحين و ها هي حلقات التحفيظ تعود من جديد و تخسر الفئة الليبرالية هذه المعركة. و أما الضربة الموجعة الرابعة للفئة الليبرالية في بلادنا فهي صدور كتاب ( حركة التغريب في السعودية –تغريب المرأة أُنموذجاً ) للدكتور عبدا لعزيز بن أحمد البداح – والذي هو عبارة عن رسالة دكتوراه, و قد أُجيزت الرسالة بتقدير : ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى . و الرسالة - كما هو واضح من عنوانها – ترصد حركة التغريب في بلادنا و رموزها و أسبابها و العوامل التي دفعت بها سواء كانت عوامل داخلية أو خارجية , و تبين خطر التغريب و آثاره الأخلاقية و الاجتماعية و الدينية و الثقافية على المجتمع . و خامستها : الهبة النسائية الكبرى التي أعقبت ما يسمى بمنتدى خديجة - وخديجة رضي الله عنها منه براء- و التي تمثلت في صدور بيانين الأول من مجموعة لامعة من الأكاديميات السعوديات و الثاني من 700 امرأة من جميع فئات المجتمع يعبرن فيه عن رفضهن للعديد من الفعاليات التي تخللت المنتدى , فضلاً عن توصياته التي خرج بها . و كانت مجموعة من المشايخ و طلبة العلم قد استنكروا ما جرى في هذا المنتدى على رأسهم سماحة المفتي و الشيخ المطلق و الشيخ اللحيدان و الشيخ البراك -والذي أسماه منتدى هدى شعراوي- و مجموعة كبيرة من طلبة العلم و المثقفين . و كانت الضربة السادسة القوية و الموجعة لليبراليين صدرت من الدكتور الغذامي في محاضرته الشهيرة(الليبرالية الموشومة)والذي شن فيها هجوماً لاذعاً على الليبرالية و الليبراليين في السعودية و نعتهم بأوصاف منها سُذّج ومشوشون ومتناقضون، ولا يؤمنون إلا بحريتهم هم فقط، ولا يحملون خطابا سياسيا، ويمارسون تزييف الوعي، ويرتكبون فضائح في تصرفاتهم, ومحاولة حجرهم على حريات الآخرين. وهم بلا مشروع مضيفاً، أنهم مجرد مجموعة من كُتّاب المقالات في الصحف. وانتفض الليبراليون عقب المحاضرة مدافعين عن لبراليتهم المزعومة,ولكن هذه المرة بكل أدب ,وبأسلوب هادئ,لأن خصمهم هذه المرة لم يكن ممن يحسبون على التيار الإسلامي أو الصحوي كما يسمونهم,بل وصل الأمر بمشاري الذايدي في مقاله((الليبرالية السعودية هل المشكلة في الاسم ) قال(( لنطرح وصف الليبرالية، لنلقه في النار، ولنأت باسم آخر، مثلا: التنوير، الوسطية، التحديث، الإصلاح الوطني، العقلاني، العصراني، أي اسم آخر، وستجد بعد فترة أن ذات الخصوم الذين شوهوا المصطلح الأول سيشوهون المصطلح التالي..! لنوفر الجهد في نقاش المحتوى الفكري والنقدي في المصطلح أكثر من إفراغ الطاقة في صراع بلا ثمرة حول المصطلحات. ومما يؤيد ما قاله الدكتور الغذامي عن الليبرالية وأنهم لا يؤمنون إلا بحريتهم وأنهم يحجرون على آراء مخالفيهم ما حصل بعد انتهاء محاضرة الدكتور الغذامي,حينما فُتح المجال للمداخلات,وكان من سوءحظ الليبراليين أن المُداخل هوالدكتورمحمدالحضيف,والذي بدأ مداخلته بنقد عنيف لليبرالية حيث قال:لم أر مثلهم اعتداء على أهلهم وقومهم,وشبههم بكرزاي أي أنهم جاءوا بعد 11سبتمبر,وذكر أنهم في منتدياتهم من يطالب بمحاكمة الرسول صلى الله عليه وسلم لأنه اعتدى على قاصر!!وفي أثناء حديث الدكتور الحضيف,قاطعته إحدى الحاضرات وقالت لمنسق المداخلات(أعتقد أنه تجاوز الوقت)فرد عليها الدكتور الحضيف-وكان حاضر البديهة- قائلا:فيه أحد لو سمحتَ يُنسق!ثم سأل:هذه ليبرالية؟فضجت القاعة بالتصفيق والضحك. الواقع يقول أن الليبرالية في بلادنا تعرضت لعدة ضربات موجعة آلمتهم كثيرا وكشفت الكثير من مخططاتهم , وعرتهم أمام المجتمع- الذي يرفض وصاية الليبراليين- ويتمنى لو أتى اليوم الذي يُنقى فيه إعلامنا من سمومهم وحربهم على الدين وأهله. ولابد أن نعي أن التدافع هو من سنن الله عزوجل,وأن الباطل مهما انتفش فلابد أن يزول ويضمحل,ولكن لابد من المدافعة والاحتساب والوقوف في وجه هذه الفئة الليبرالية كل بحسب استطاعته,وأن الله سائلنا جميعا هل قمنا بما يجب لنصرة دينه والوقف أمام هذا المد التغريبي الذي يراد له أن يجتاح بلادنا ويفسد عقائدنا وأخلاقنا. منقول لعبد العزيزعبدالله بالبيد