بدأ مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام بتجربة التعليم الإلكتروني حيث سيتم تطبيقه على 55 مدرسة بنين وبنات في مناطق مختلفة وبتكلفة 9 مليار ريال وأنطلقت التجربة من ثانوية مجمع الأمير سلطان للمتفوقين ببريدة من يوم السبت الماضي لتكون ثانوية لمساعدة الطالب في تيسير دراسته وحصوله على المعلومة ومن أبرز اهتمامات برنامج تطوير هو تفعيل دور الطالب في مدرسته ..رؤية البرنامج ..تحسين البيئة التعليمية وتأهيلها وتهيئتها لدمج التقنية وتوظيف النموذج الرقمي للمنهج، لتكون بيئة ذات نوعية عالية في الأنظمة والتجهيزات التقنية ومحفزة للتعلم من أجل تحقيق مستوى أعلى من التحصيل والتدريب ..ويهدف المشروع إلى وجود بنية تحتية تتمثل في شبكات الإتصال والعتاد وكذلك بناء النظم والتطبيقات الأساسية المتمثلة في أنظمة التشغيل وأدوات أتمتة المكتب الحديث والتطبيقات المتنوعة وتطبيقات الشبكة العالمية للمعلومات إضافة إلى وجود أمان عال في المعلومات المتبادلة كما يهدف إلى بناء التطبيقات التعليمية المتنوعة والمتعددة المتمثلة بتطبيقات اللقاءات والاجتماعات والتدريس والتواصل عن بعد، التعلم عبر الشبكة العالمية للمعلومات، بناء المواد والبرامج التعليمية مع واجهة تطبيق يمكن الوصول إليها في أي وقت وأي مكان ولن يتم الوصول إلى هذه الأهداف إلا بمراعاة عنصرين أساسيين هما : الجودة النوعية والتدريب والتطوير ..• المدرسة الذكية (مدارس الذكية) :تحتوي المدرسة على بيئة إلكترونية ذات نوعية عالية في الفصول الدراسية ومعامل الحاسب ومختبرات الفيزياء والكيمياء والأحياء والرسم وقاعات تدريب وأنشطة مجهزة بتقنية عالية تتم إدارتها عن طريق النظام الذكي للتحكم عن بعد في التجهيزات المختلفة بالمدرسة .. • البوابة التعليمية بوابة (تطوير)التعليمية :يتوفر بالمدرسة أنظمة فعالة في إدارة المحتوى التعليمي والتعلم إلكترونياً وتيسير عمل المعلمين والتواصل بين أطراف العملية التعليمية وذلك عبر أدوات وتقنيات متعددة فبإمكان الطالب المشاركة في المنتديات والحصول على بريد إلكتروني ومدونة خاصة به عن طريق البوابة كما يمكن تواصل الطالب التواصل مع زملائه ومعلميه سواء بمدرسته أو مدارس أخرى بمملكتنا الحبيبة من منزله بواسطة تقنية الاتصال المرئي والمسموع، وسوف يتشارك الطالب مع زملائه بالمصادر التي يحصل عليها الطالب من الشبكة العالمية .. ‘‘ كما توفر بالمدرسة الذكية ميزات رائعة لا يتخيلها أي شخص منها الفصول الذكية ومعامل ومختبرات بمميزات عالية وكذلك تتوفر قاعات الأنشطة والتدريب الذكية وكذلك البطاقات الذكية للطلبة والمعلمين وكذلك يتوفر في المدرسة الشبكة التعليمية كما سيتم توفير حاسب محمول لكل منسوبي المدرسة من معلمين وطلاب وموظفين وإداريين وذلك لتوظيف الحاسب والتقنية الحديثة في العملية التعليمية كفو والله يا ابو سليمان ..! عقبال عندنا ماعندنا مشكلة ياعالم بهالتجربه...لكن حطوا ببالكم ان امريكا واليابان وفرنسا وبريطانيا تدرس ولاحظ كلمة تدرس انها تجرب هالتجربه...يعني معقولة عقلية الطالب السعودي زي عقلية طلاب الدول المذكرة هذا اولا...ثانيا هذا عيبنا اهم شئ الشكليات والمظاهر بغض النظر عن النتايج والمضمون عموما اتمنى انه ينجح لاني انا طالب بثالث الان وبالمجمع لكن اعتقد لو يهتمون بتخريج المعلمين صح والطلاب يغيرون فكرهم افضل من هالحركات .... كم أود النجاح للمشروع لان كلامي مايعني اني ماقتنعت فيه... مودتي لكم شي حلو والله ويعتبر هذا النظام فاتحت خير لااولادنا وبناتنا باذن ربي يوفقهم فكره ممتاز ياوطني والي الامام باذن الله مع إحترامي لكل العقول ............... مو كل من مسك \"لاب توب .... ذكي ...........!! الحمد لله ع كل شيء .................. التعليم يحتاح لضبط قانوني من يخالفه يخرج خارج أسوار المدرسة وأتركوا للمعلم القلم والسبورة بريطانيا تلغي إستخدام الكمبيوتر لانه أدى لضعف في القراءة والإملاء والسلوك ونحن نرتكب أخطاء غيرنا مع الاسف يا بلادي التعليم التعليم يتجه للهاوية