«الشورى» يناقش مقترح مشروع «نظام رعاية الموهوبين»    وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج .. الأمن في خدمة ضيوف الرحمن    «إسرائيل» تطالب بترحيل الأسرى إلى الخارج    مرحلة التصويت تغلق.. وإعلان الفائزين في حفل ل"Joy Awards 2025" السبت المقبل    تواصل ارتفاع إجمالي الطلب العالمي للشحن الجوي للشهر 16 على التوالي    15 ممكناً للمنشآت الأعضاء في برنامج «المشغل الاقتصادي السعودي المعتمد»    الذهب ينخفض مع توترات أسعار «الفائدة».. والأسهم تتراجع    ترشيد الإنفاق الأسري    تعزيز الابتكار واستكشاف الفرص الواعدة في قطاع التعدين    %16 ارتفاع حجم التمويل لمستفيدي الدعم السكني في 2024    محمد بن عبدالرحمن يقدم التعازي للحميدان و بن حشر و بن نوح    الطائرة الإغاثية السعودية العاشرة في دمشق    «اجتماعات الرياض» تبحث إعادة بناء سوريا وتحقيق أمنها    ميزة لإدارة الرسوم المتحركة بمحادثات «واتساب»    700 ألف إسترليني لتحرير غوريلا مسجونة    ولي العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية    ولي العهد ورئيس وزراء اليونان يترأسان «مجلس الشراكة» ويبحثان المستجدات    الهلال يغري نونيز نجم ليفربول براتب ضخم    بعد انقضاء 16 جولة من دوري" يلو".. نيوم في الصدارة.. والعدالة يواصل المطاردة    " الضوضاء الإعلامية وحارس الفيحاء"    "عدنان حمد" يقود أول حصة تدريبية للعروبة .. والسومة يشارك في التدريبات    أمير الجوف يشيد بدور "حقوق الإنسان"    إقامة ملتقى إضاءة عسير للأشخاص ذوي الإعاقة    «الشورى» يناقش تعديل نظام رعاية الموهوبين    حسام بن سعود: المحاكم لها دور في إرساء مبادئ العدل والشفافية    مقترح للدراسة في رمضان    برعاية الأمير فيصل بن خالد.. إطلاق جائزة الملك خالد لعام 2025    "محمية الملك عبدالعزيز الملكية" تنضم إلى القائمة الخضراء الدولية    تطلق وزارة الثقافة مسابقة "عدسة وحرفة" احتفاءً بعام الحرف اليدوية2025    قرية "إرث".. تجربة تراثية    تشوه المعرفة    بمشاركة عربية واسعة.. «إثراء» يطلق النسخة الرابعة من ماراثون «أقرأ»    لا ناقة لي ولا جمل    نزيف ما بعد سن انقطاع الطمث    تناول الحليب يومياً يقي من سرطان القولون    النوم في الظلام.. يقلل مخاطر الاكتئاب    العراق وترمب.. لا منطقة رمادية    من إدلب إلى دمشق!    مفوض الإفتاء بمنطقة جازان أثناء استقبال محافظ الداير له " على عاتقنا مسؤولية الوقوف كدرع منيع لحماية هذا الوطن "    أرقام «الإحصاء».. والدوسري.. وصناعة المُستقبل    تركي آل الشيخ وطريق النجاح    انطلاق دوري الفرسان التطويري بمشاركة 36 فريقاً    هل أطفالنا على المسار الصحيح ؟!    اختبار أخير لجوميز الأهلي    دول أوروبية تدعو لتخفيف العقوبات على سورية وإبقائها على الأسد    تحديث وإنجاز    "سعود الطبية" تُنقذ 600 مريض يعانون من النزف الهضمي في 2024    هيئة الهلال الاحمر السعودي بنجران تتلقى 12963 بلاغاً خلال عام 2024    فيصل بن مشعل يزور محافظة أبانات ويلتقي الأهالي    ختام مؤتمر مبادرة رابطة العالم الإسلامي لتعليم الفتيات في المجتمعات المسلمة    الأمير سعود بن نهار يلتقي مدير إدارة المساجد بالمحافظة    أمسية شعرية مع الشريك الأدبي يحيها وهج الحاتم وسلمان المطيري    مواد إغاثية سعودية للمتضررين في اللاذقية    «سهيل والجدي» ودلالات «الثريا» في أمسية وكالة الفضاء    المسجد النبوي يحتضن 5.5 ملايين مصل    هل نجاح المرأة مالياً يزعج الزوج ؟!    أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على والدة الأميرة فهدة بنت فهد بن خالد آل سعود    مباحثات دفاعية سعودية - أميركية    









بحيرة المسك ... الرعب الذي ينتظر أهالي جدة ويرعبهم بالأمراض..!!
نشر في عاجل يوم 02 - 12 - 2009

منذ يوم الأربعاء الماضي الذي شهدت فيه مدينة جدة أمطاراً غزيرة وسيولاً جارفة خلفت خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات، يعيش الأهالي في 13 حياً سكنياً شرق الخط السريع حالة من الهلع والقلق بعد أن تحدثت تقارير عن إمكانية انهيار الجدران الترابية لبحيرة الصرف الصحي أو ما يعرف باسم «بحيرة المسك» شرق جدة. وازداد الرعب والقلق بعدما ارتفع منسوب المياه في البحيرة التي أقيمت سدودها وجدرانها الاحترازية قبل عشر سنوات بتكاليف بلغت 80 مليون ريال، إلى أكثر من 15 مترا مما يعني انه لم يتبق سوى ثلاثة أمتار فقط على تجاوز الحاجز، يضاف إلى ذلك التحذيرات التي أطلقتها الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة عن احتمال هطول أمطار أخرى.
وتمثل أول رد فعل سريع في قيام إدارة الدفاع المدني بمحافظة جدة منذ أيام بإخلاء سكان المنازل القريبة من البحيرة تحسباً لأي فيضانات قادمة لا قدر الله. وكثفت الجهات المعنية تواجدها أمس في الموقع بعد رصد تسربات أرضية من بحيرات التبخير المجاورة للبحيرة الرئيسية. واستدعى كل ذلك وجود مطالبات عاجلة لوضع حد لخطر هذه البحيرة “البعبع” والقضاء على التهديد الذي تمثله.
وبحيرة الصرف الصحي “المسك” تشكل إحدى علامات جدة السيئة التي أفقدت عروس البحر الأحمر نضارتها وجمالها، و أكبر مهدد للبيئة في المنطقة منذ أكثر من اثنين وعشرين عاما.
آراء المختصين
كان الخبراء قد حذروا من خطورة البحيرة وتهديدها للأحياء المجاورة، ومنهم على سبيل المثال خبير الأرصاد عبد الله الجازع الذي أعلن عن خشيته من تسرب مياه البحيرة إلى المياه الجوفية لأن تلك البحيرة تحوي كميات هائلة من مياه الصرف الصحي وتتسع بشكل يومي لتتفاقم المشكلة معها بحيث يصعب السيطرة عليها، ويمكن ملاحظة ذلك من ارتفاع منسوب المياه الجوفية في أحياء الربيع والسامر والمروة القريبة من المطار ما قد يؤدي إلى انهيارات في التربة والمباني لا قدر الله.
والبحيرة بعمقها الذي يصل إلى 18 مترا وبمكوناتها الصخرية والطينية تسمح لمياه المجاري الموجودة في البحيرة التسرب إلى المزارع والأحياء القريبة، وسبق وان أكد ذلك المهندس سعيد المالكي من جامعة الملك عبد العزيز وأشار أن ذلك الخطر يتضاعف إذا ما علمنا أن البحيرة تضم خليطا من مياه المجاري والزيوت والمخلفات البترولية. وقد راقبت هيئات علمية منها على سبيل المثال هيئة المساحة الجيولوجية، هذه البحيرة ووضعها مع الزيادة في مخزون المياه التي تشكل خطرا كبيرا وأوصت بضرورة حماية المدينة من الملوثات الجوفية والسطحية عن طريق إنشاء سد رئيسي في مدخل وادي العصلاء لمنع دخول المياه الجوفية الملوثة إلى داخل جدة. وأشار تقرير إلى أن حمولة المياه الملوثة التي كانت تفرغ في البداية لم تكن تتجاوز 5 آلاف متر مكعب يوميا ثم تضاعفت الكمية تدريجيا إلى أن وصلت إلى 50 ألف متر مكعب يوميا، والموقع الحالي للسد يقع ضمن حوض بني مالك الذي يصرف مياهه باتجاه الغرب، والتوافد اليومي لكميات مياه الصرف شكل مجرى مائيا يشبه النهر المتدفق، الأمر الذي استدعى من أمانة جدة إنشاء الحاجز الترابي. وتعتقد هيئة المساحة الجيولوجية أن طريقة تنفيذ الحاجز الترابي لم تتم وفق المفاهيم والأسس المتبعة في هندسة السدود خاصة أن ارتفاع البحيرة وصل إلى 125 مترا فوق سطح البحر وبلغت الأبعاد الهندسية لجسم السد الترابي القائم 1300 متر طولا و18 مترا عرضا وبارتفاع 10 أمتار وخلصت الدراسة إلى إمكانية انهياره في أي لحظة ما استوجب إقامة السد الرديف.
خطر الأوبئة
تتسع بحيرة المسك بفضل 1400 صهريج من مياه الصرف الصحي تصب فيها قادمة من كل مكان بالمدينة يوميا، والواقع أن ذلك يسبب خطرا بالغا في الأساس على الصحة العامة، حيث تسهم الروائح الكريهة والتلوث البيئي الذي تنشره البحيرة في الإصابة بعدد من الأمراض منها أمراض العيون والحساسية الصدرية وغيرهما، كما تعتبر البحيرة أرضاً خصبة لنمو بعوض حمى الضنك، وتزداد هذه الأمراض خطورة مع الرطوبة العالية في الجو وشعور المجاورين للبحيرة بالاختناق من التلوث الذي تسببه البحيرة. وسبق وان حذرت جهات علمية من خطورة إصابة نحو 50 ألفا من سكان جدة يقطنون في أحياء شرق الخط السريع بأمراض بكتيريا السالمونيلا والواوية والحلزونية، بسبب المستنقعات التي نتجت عن هذه البحيرة حيث تحتوي مياهها على عناصر ثقيلة، من بينها الزئبق والزسنيرج والكوديوم والكروم التي تتسبب في إصابة الفرد بالأورام السرطانية. وعلميا فإن كل لتر واحد من مياه الصرف الصحي بالبحيرة يحتوي على نحو مليار جرثومة.
ما هي الحلول ؟
ويتضح مما سبق خطورة الموقف الحالي بالنسبة لبحيرة المسك، فالواقع يقول إن الإجراءات التي قامت بها أمانة جدة لخفض منسوب المياه في البحيرة بإنشاء عدة أحواض تبخير في الجهة الشرقية أو منع وايتات الصرف من إلقاء حمولتها في البحيرة خلال فترات معينة لم تمنع خطر التهديد.
وهناك عدد من الآراء التي اقترحها الخبراء لعلاج مشكلة بحيرة المسك، فرأى البعض وجوب أن يكون هناك خط نافذ للمياه المعالجة في بحيرة الصرف الصحي لنقل الماء إلى طريق الحرمين، حيث يركب هناك محطة توزيع شيب للوايتات، ويكون هذا الخط موصولا بالخط السريع، وتتم من خلاله مشاريع التشجير على أطراف طريق الحرمين. وينادي البعض الآخر بمشروع خط ناقل للماء من السد الاحترازي متجها إلى مجرى السيل الجنوبي، الذي يعتبر معالجا معالجة صناعية من المحطة الموجودة في بحيرة الصرف الصحي، مع زراعة شجر الحلفا الذي سيكون بمساحة ثلاثة ملايين متر، وهذا الشجر ميزته أنه يشرب الكثير من المياه. ويطالب بعض الخبراء بنقل البحيرة إلى شرق موقعها الحالي في مكان لا يقل بعدا عن 50 كيلو مترا عن المحافظة في منطقة منبسطة ارتفاعها لا يزيد على مستوى سطح البحر.
ومن بين الحلول المقترحة أيضا استخدام مياه البحيرة في زراعة الأعلاف والنباتات والأشجار وتربية بعض الأسماك المخصصة لأكل يرقات البعوض والتغذية على الجراثيم ثم إبادتها حتى لا يعتمد عليها في التغذية. ويرى المختصون ان مياه الصرف في بحيرة المسك يمكن استغلالها في اكثر من نشاط مثل إنتاج العلف الحيواني والاستفادة من أراض تحول إلى مناطق زراعية تخفف التلوث في أجواء جدة بامتصاص ثاني اكسيد الكربون من الجو وزراعة النباتات.
وينادي بعض المختصين أيضا بدراسة حل آخر يتمثل في إتاحة الفرصة باستثمار الموقع من خلال توزيع بحيرة المسك على جهات استثمارية متخصصة تتولى إقامة محطات التنقية وضخ المياه المعالجة إما إلى داخل المدينة بهدف إعادة استخدامها في بعض المنشآت والمصانع وري الحدائق والمنتزهات، أو ضخها من خلال أنابيب خاصة إلى القرى المحيطة كوادي فاطمة الذي يمكن أن يتحول إلى منطقة زراعية كبرى.
أما الأمانة نفسها فقد أعلنت في السابق أنها اعتمدت مشاريع مستقبلية لإيجاد حلول جذرية ونهائية للمشكلات المتعددة التي تسببت بها بحيرة الصرف الصحي، عبر معالجتها، وإقامة السدود الترابية، ومحطات المعالجة، ومن أهم مشاريع الأمانة مشروع محطات معالجة المياه والسد الاحترازي ومشروع الغابة الشرقية في شرق محافظة جدة الذي سيتكون من 200 ألف شجرة خشبية.
ولكن يبدو في كل الحلول السابقة أن عامل الوقت هو عامل رئيس مع تزايد حجم الخطر وارتفاع منسوب المياه في البحيرة والمطلوب علاج فوري وحاسم يعيد الطمأنينة إلى قلوب سكان جدة ويحافظ على أمنهم وصحتهم وسلامتهم.
النتائج المتوقعة
في حالة فيضان البحيرة لا سمح الله قد يحدث بعض الأضرار منها:
انحراف مياه الصرف الصحي باتجاه الأحياء السكنية (التوفيق – السامر – الأجواد – الصفا – الرحاب – بني مالك) ومن ثم الأحياء التي تليها في اتجاه الغرب إلى ان يصل الى البحر ومحاصرة المنازل بالمياه الملوثة مما يعيق انتقال الأهالي من وإلى مساكنهم وحدوث أضرار وتلفيات بالمنازل وانتشار الأمراض والأوبئة.
المزيد من الكوارث
وفضلا عن الأمراض، هناك كوارث بيئية أخرى قد تتسبب فيها بحيرة المسك، فبسبب تزايد ارتفاع منسوب المياه الجوفية ومستوى المياه في البحيرة والسد الاحترازي ربما تحدث البحيرة الاصطناعية هزات أرضية محدودة بسبب تفاعل مياه الصرف الصحي بين الطبقات الصخرية أسفل البحيرة ما قد يتسبب في تغيير خواصها الفيزيائية والكيميائية وهذا كلام سبق وأن أكده الدكتور علي عشقي من كلية البحار في جامعة الملك عبد العزيز في جدة. كما سبق وأن شارك المهندس عبدالله شويل مدير برنامج الدراسات الزلزالية بهذا الرأي أيضا مشيرا إلى أن اتساع بحيرة المجاري قد يهدد جدة بزلزال يمكن أن تصل قوته إلى درجتين بمقياس ريختر
ملخص الكلام يااهالي جده ان جده تغرق من جميع النواحي سيول وامطار وفيضانات وفي الاخير زلازل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ياسيدي صبرك علينا خلينا في مصيبتنا ، المسك اللي حرمنا النوم واحنا على التلفزيون والراديو والانترنت
دعواتكم يامسلمين
وحسبي الله ونعم الوكيل على اللي كان السبب....
آآآآآآآآآآآآآآ ه
جده مدينه بااااااائسه
الله لا يسامح كل مقصر
الله لا يسامح كل خائن
الله لا يسامح كل حرامي نصاب
جده فيها مايكفيها من الامراض
الله يعين ويساعد وان شاء الله أزمه وتعدي
بأذن واحد احد
وتعود جده تلك العروس صاحبه الثغر الباسم
وتعود جده اجمل واجمل
ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟ من يقدر على انتشالها من هذا الوحل
يااااااااااااااارب رحمتك
يارب اغفر للاموات
يارب ساعد اهالى جده وعوضهم خير
( ) ( ) ( )
يامسلمين لاتنسوا قول الله تعالى في كتابه العزيز ( اينما كنتم يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة ) صدق الله العظيم
وين نروح ،،،
المكتوب مامنه مهروب ،،،
من المسؤول عن توفير ملاجئ للمتضررين ؟؟؟؟؟؟
ياناس فكروا فينا الخوف والهلع قتلنا قبل ماتقتلنا الكوارث
حسبي الله ونعم الوكيل في كل من خان الامانه وفي كل مرتشي ونصاب
اللهم لاتآخذنا بما فعل السفهاء منا
رجاءً من جميع المسلمين صلاة ركعتين لله عز وجل وطلب المغفرة والرحمة انه على كل شئ قدير ، انما امره اذا اراد شيئاً ان يقول له كن فيكون
عودوا الى الله يامسلمين وحاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا
لايرد القضاء الا الدعاء
اللهم استر عليهم وارحمهم واغفر لهم يا رب العالمين
انا اللي قاهرني ليش ما يمسكون المناصب بدووو
بصراحه البدوي فيه امانه وكمان فيه رحمه
وأذا أكل اكل قليل بعكس الثاني
وليس كل الحضر سيئين انا اقصد المناصب
آآآه
أنهار العقار بجده وركووود
تام ولا يوجد أي طلب
والعرض بالهبل؛
لاحووووول ولا فوة الا بالله الله يستر عليهم ,,,,,,,,,
ياززززين بريدة بعد لاجا سيول دور لك اقرب طعسسس
السؤال بحيرة صرف صحي سموها بحيرة المسك ليه .......................
لا أتوقع أن تمر هذه المشكلة مرور الكرام في ظل وجود رجل بشهامة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل بن تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود حفظه الله ورعاه , وسترون صدق كلامي وحدسي في هذا الأمير ........
بحيرة مجاري الصرف الصحي وسموها باسم المسك الي سماها كذا واحد من الحراميه اكييييد
وبعدين لكل مشكله حل واول حل وضع الرجال المناسبين والمخلصين من مهندسين ذوو كفائه عاليه في ايجاد حلول مناسبه لكل مشكله وخلاص حتى لو استعانو بخبرات من خارج السعوديه العالم مليان مخلصين بس الموضوع محتاج ارادة
الله يكون في عون اهل جده واتمنى ان يخلوا جده خلال 24ساعه
الللهم سلم كل مسلم .
أقرب مدينه لجده مكه
وحياكم الله في مكه .
الله يعين أهل جده ويصبرهم على مصيبتهم
اللي رافع ضغطي هالبحيره يعني لو ان جد جدي عايش ومسكوه منصب في جده
كان قال صبوا مياه الصرف الصحي في البحر
يعني وش المشكله لو تمت معالجة مياه الصرف الصحي وصبها في البحر
طيب هذي جده جنبها بحر ولا فكروا التفكير هذا
ليش ما شفنا بحيرة دهن العود في الرياض والا في اي مدينه ثانيه؟؟؟؟؟؟
الله يحاسب من كان السبب وعشمنا والله في قائد مسيرتنا حفظه الله في محاسبة المسؤولين والمتسببين عن هذه الكارثه
ولكم جزيل الشكر....
يا اها لي جدة هذا من المعاصي..
الوضع تمام التمام لايوجد ما يخيف ويعلع الانسان
كله تمام
والله ماحد يتحرك الين تجي مصيبه ثاني
وتحقيق يامر به الملك
وياقلب لاتحزن
بحيرة الزق حسبي الله على من سماها المسك
كان الله في عون من في جده الان وربي يحفظكم ولا يصيبكم الا ما كتبه الله لكم
الطف بنا يا الله اللهم امين
الله يفرجها عليكم يا اهل جده بجاه السميع العليم ..... الله يفرج همكم ويجبركم ويغفر لموتاكم ......والله قلبي معاكم وحزينه عليكم وعلى اللي صار لكم ........بس ان شاء الله خالد الفيصل ورجاله ما يقصرون ....وهم تاريخهم يشهد لهم بالامانة والتفاني في القيام بمهماتهم ..... ولكن اللي احب اضيفه هنا .. انتم يا اهل جده لازم تكونون يد وحده وتساعدون بعض وتلتمون على بعض وتشتغلون كفريق واحد لأعادة جده لجلمالها ورونقها .....وشاركوا باقتراح الحلول لهذي البحيرة العفنه وان شاء الله ربنا يفرجها عاجلا غير آجلا يااارب.
احسن الله عزاكم فى جده عجوز البحر
جدة عجوز البحر الاحمر
جدة عجوز البحر
ياناس بلاش بلاهة الحرامية في كل الدنياء وبعض الدنياء فيها اسلام يبين لهم ماجزاء الحرامي للحد منهم ولكن بعض الدنياء فيها تعليم للحرامية ولكم ان تتصوروا كم هم طلابهم وبها مدارس لهم ابتدائية ومتوسطة وثانوية وجاحرامية لاكن لاظالم بخير وياحرامي خاف الله لايغرون المدرسين الله يسترنا بسترة
==============================================================
ماهذا التخطيط الأستراتيجي ............ في موقع بحيرة المسك
لايوجد تحسب لي أمطار غزيرة
لايوجد تحسب لي زلازل
لايوجد تحسب لي...........................
لايوجد تحسب لي.....................................
القاذورات سوف تحتل جدة .........................من المسئول
رجاء حار يا صحيفتنا الموقرة................. عاجل أرجوا منكم تسمية الأشياء بأسمائها الصحيحة لأن المسك هو طيب الرسول صلى الله عليه وسلم وهذه ما هي إلا مستنقع لمياه الصرف الصحي وشتان بين الأسمين .............................وشكراً
واشروايا اهل جده راحتشوفون النخوة من التجار اصحاب العقارات راح يفتحون شققهم لكم بالمجان والله راح تشوفون انواع الاستغلال والنذالة من هؤلاءالتجار الا من رحم الله بس الله يكون فى عونكم وحاربوا اهل الفساد واطردهم من بلدكم وراح تفوزوا
خخخخخخخخ
حلوووووووه ، حلوووووووووه ، حلوووووووووووه
مأمنين ناس على بلد ماهو بلدهم كللللهم ( حضارم ، طرووش )
فقيهه و... و...
ودي اعرف ليه سموها بحيرة ال ( مسك ) ع قولتكم
والله جده صارت فضيييحة ع المملكه عند الخليج
يآرب تصير جده أحلى مدينه ب السعوديه
اغلبهم بقاياا الحجاج اتوا واستقروا فى ظل اوضاع امنه ومعيشه كريمه
ولو يصير فالبلد اى شى انحاشوا الى بلدانهم الاصليه فى طاشقند وسمرقند وازوبكستان و والهند واندونيسيااا وجاوه ومالاوى وبورماا ..وعدن وحضرموت
والى من مصر ولبنان ومغربي وتونس وشولق ومادراكاا
كل هالحضر مالبغلط عليهم بس يبقون هم جنسيه فالبلد درجه ثانيه ماهم اهل البلد الحقيقين ولاهم قبيليين تى يخافون على البلد ويهمهم مصالح اخوانهم المواطنين
والصراحه لازم تقال
مايسمى خط 110 فى الحجاز بالذات مايهمه الا المال وفى اى قاره والادوله يشترى املاك ويعيش ..
اللهم ادفع عنا الوباء والزنا والزلازل والمحن اللهم الطف بنا فلتكن لنل درس في الرجوع الى الله
لو راح حرامي يجي بداله حرامي الا من رحم الله
والضحيه من ؟ المواطن المتواضع
حسبنا الله ونعم الوكيل
حل بحيرة الصرف بأنشاء انابيب من الغرب الى الشرق يعنى الى الصحراء ثم تعالج المياة وتستثمر فى الزراعة عندها يمكن تحويل الربع الخالى الى مزارع تغذى العالم بدل الصرف الذى صرف علية اموال مهدرة بلا فائدة
لاتعليق
اقول اشاعه كاذبه عن بحيرة المسك لان بعضهم شدوا من جده وشردوا
علشان بحيره بتمر على جده واحنا مااحنا ناقصين امراض
علموني قالوا تجمعوا الصباح عند الدفاع المدني علشان بحيرة المسك
فوق كل ذي عليم أسأل الله أن يكفينا شرها ويخفف عن أهل الشهداء مصابهم وأخيرا
وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون
ونضل نحن تحت توقعات ربما يحدث كذا أو كذا حتى تقع الفأس في ..............؟؟؟
لاقدر الله
دعواتكم لفقيد ثكلته أمه وبكته أعين أحبته رحمك الله أبا عبادي


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.