في الوقت الذي يعمل فيه الجهاز الطبي في الأهلي على تجهيز ثلاثي الدفاع، التركي ميريح ديميرال، وعبدالله العمار وبسام الحريجي، للديربي أمام الاتحاد الجمعة المقبل، لحساب الجولة التاسعة لدوري روشن السعودي للمحترفين، تلقى مدربه الألماني، ماتياس يايسله ضربة موجعة بعد تعرض لاعب الوسط، الإيفواري فرانك كيسيه الملقب بالرئيس، لإصابة في العضلة الخلفية، وستحدد الفحوصات الطبية اللازمة التي سيخضع لها اللاعب مدى قوة أو سهولة الإصابة وإمكانية مشاركته في القمة المرتقبة. وكان الأهلي فشل في تحقيق الانتصار للمباراة الثانية تواليا، بعد تعادله سلبيا أمام الاتفاق، في ختام الجولة الثامنة للدوري، في مباراة شهدت أكثر فرص محققة للتسجيل دون هز الشباك هذا الموسم، وأعادت ذكريات 12 عاما مضت بتعادل الفريقين سلبيا. تجهيز المصابين بدأ الجهاز الطبي الأهلاوي العمل المكثف لتجهيز المصابين، التركي ميريح ديميرال الذي غاب عن مباراة الاتفاق للإصابة، وبسام الحريجي وعبدالله العمار اللذين تغيبا أيضًا عن المباراة الماضية، وسيحدد التقرير النهائي الذي سيكون خلال ال48 ساعة المقبلة، مدى استطاعة الثلاثي المشاركة أمام الاتحاد في الديربي من عدمه، فيما ستتضح الرؤية حيال إصابة الإيفواري فرانك كيسيه، الذي تعرض لإصابة في العضلة الخلفية، بعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة. فرص دون تسجيل ذكرت شبكة أوبتا للإحصاءات، أن المباراة شهدت أكثر فرص محققة للتسجيل هذا الموسم حتى الآن، دون أن تهتز الشباك 3 للاتفاق و2 للأهلي. ويعتبر التعادل السلبي الرابع في تاريخ مواجهات الفريقين بدوري المحترفين، من أصل 5 تعادلات إجمالا، وهو الأول منذ 12 عاما. فشل أول للمرة الأولى منذ بداية الموسم، خرج الأهلي متعادلا وفشل في هز الشباك، بعد أن شهدت مبارياته السبع السابقة تسجيل أهداف من قبل لاعبيه. ويعد هذا التعثر الثاني تواليا لقلعة الكؤوس والأول على إستاد الأمير عبدالله الفيصل هذا الموسم، بعد خسارته أمام النصر 4/3 في الجولة السابعة على ملعب الأول بارك. في المقابل، قطع التعادل سلسلة انتصارات الاتفاق في آخر 3 جولات، بعد فوزه على ضمك وأبها والطائي. - العضلة الخلفية تبعد كيسيه - الجهاز الطبي يجهز ثلاثي الدفاع للديربي - موقعة الأهلي والاتفاق شهدت أكثر فرص تسجيل دون هز الشباك - الراقي والكوماندوز أعادا ذكريات 12 عاما مضت - قلعة الكؤوس يتعثر للجولة الثانية تواليا - الأهلي يفشل في هز الشباك للمرة الأولى